الترفيه تمنح مبدعات تبوك فرصة المشاركة في اليوم الوطني
الاثنين - 24 سبتمبر 2018
Mon - 24 Sep 2018
أتاحت الهيئة العامة للترفيه للمبدعات من فتيات منطقة تبوك، فرصة المشاركة في فعاليات الاحتفاء باليوم الوطني الـ 88 التي تنظمها الهيئة بمقر مركز الأمير سلطان الحضاري تحت عنوان «منا للوطن».
وحضرت المشاركات بمنتجات تجارية مختلفة وأعمال إبداعية تحمل بين طياتها قصص الكفاح والإصرار، فمن صناعة العطور الطبيعية، إلى صناعة الخوص والسعف، وفن الديكوباج، والرسم والأعمال السينمائية والفنون الفوتوجرافية، والصالونات الأدبية، وتتمحور إبداعاتهن بين ماض تليد بفنه المميز، وحاضر مجيد يعانق السماء، حيث تشارك أكثر من 20 فتاة بأركان عدة ومختلفة.
وقالت وعد التيماني وغادة البلوي، إنهما يعملان في صناعة العطور وتركيباتها، وهي مهنة ربما لا تكون جديدة، ولكن ما يميز عملهن أنهن استطعن كسر حاجز الأسعار للعطور ذات الجودة العالية، وعملن على إنتاج عطور منافسة بأسعار منافسة لا تقل جودتها عن أي منتج عطري متوفر في الأسواق وبمواد طبيعية لا يتم إدخال أي مركب كيميائي فيها.
وفي ركنها الخاص تجلس المشاركة فاطمة الغامدي، والمتخصصة في «المكياج السينمائي» لتعرف الزوار على هذا الفن، مشاركة ببعض رسوماتها التي تطمح للوصول بها إلى عالم السينما.
وقالت إن طموحها لا يتوقف، وأنها تسعى لتطوير موهبتها وتوظيفها في مجالات عدة لكي تكمل حلم طفولتها وشبابها، مشيرة إلى أن هذه هي المشاركة الأولى لها في المعارض والفعاليات ولن تكون الأخيرة لما وجدته من إقبال على رسوماتها الفنية.
من جهة أخرى قالت نوال الشهري المشاركة في ركن «الديكوباج» أنها تعمل في هذا الفن منذ 6 سنوات، وهو فن معاصر يرتكز على إعادة تدوير وتزيين الأشياء القديمة، للحصول على مواد جديدة كالتحف والمزهريات والأطباق.
وحضرت المشاركات بمنتجات تجارية مختلفة وأعمال إبداعية تحمل بين طياتها قصص الكفاح والإصرار، فمن صناعة العطور الطبيعية، إلى صناعة الخوص والسعف، وفن الديكوباج، والرسم والأعمال السينمائية والفنون الفوتوجرافية، والصالونات الأدبية، وتتمحور إبداعاتهن بين ماض تليد بفنه المميز، وحاضر مجيد يعانق السماء، حيث تشارك أكثر من 20 فتاة بأركان عدة ومختلفة.
وقالت وعد التيماني وغادة البلوي، إنهما يعملان في صناعة العطور وتركيباتها، وهي مهنة ربما لا تكون جديدة، ولكن ما يميز عملهن أنهن استطعن كسر حاجز الأسعار للعطور ذات الجودة العالية، وعملن على إنتاج عطور منافسة بأسعار منافسة لا تقل جودتها عن أي منتج عطري متوفر في الأسواق وبمواد طبيعية لا يتم إدخال أي مركب كيميائي فيها.
وفي ركنها الخاص تجلس المشاركة فاطمة الغامدي، والمتخصصة في «المكياج السينمائي» لتعرف الزوار على هذا الفن، مشاركة ببعض رسوماتها التي تطمح للوصول بها إلى عالم السينما.
وقالت إن طموحها لا يتوقف، وأنها تسعى لتطوير موهبتها وتوظيفها في مجالات عدة لكي تكمل حلم طفولتها وشبابها، مشيرة إلى أن هذه هي المشاركة الأولى لها في المعارض والفعاليات ولن تكون الأخيرة لما وجدته من إقبال على رسوماتها الفنية.
من جهة أخرى قالت نوال الشهري المشاركة في ركن «الديكوباج» أنها تعمل في هذا الفن منذ 6 سنوات، وهو فن معاصر يرتكز على إعادة تدوير وتزيين الأشياء القديمة، للحصول على مواد جديدة كالتحف والمزهريات والأطباق.