أوضح أمين عام دارة الملك عبدالعزيز الدكتور فهد السماري أن مشروع الأدب الشفاهي والطب الشعبي الذي قامت عليه منطقة الباحة سيرى النور خلال شهرين وجار إدراجه على مراحل الطباعة.
وأفاد لـ»مكة» بأن المشروع يعد نقلة نوعية في التراث غير المادي وتم إدراج نموذج عمل منطقة الباحة لدى الدارة، ويعتبر تجربة رائدة من التجارب الوطنية، وأن طباعة الدارة لهذا المشروع تعد تقديرا لهذا العمل الفريد من نوعه.
وأضاف أن سبب التأخير يعود إلى مراجعته وإجراء التحرير اللازم وفق الأسس العلمية المتبعة، ولإجراء التعديلات من قبل أعضاء المشروع، مشيرا إلى أن إخراج المشروع بشكل يتلاءم مع أهميته بدلا من الاستعجال أمر مهم لأنه يتعلق بالتراث، ومهم أن يأخذ وقتا للمراجعة.
وأفاد لـ»مكة» بأن المشروع يعد نقلة نوعية في التراث غير المادي وتم إدراج نموذج عمل منطقة الباحة لدى الدارة، ويعتبر تجربة رائدة من التجارب الوطنية، وأن طباعة الدارة لهذا المشروع تعد تقديرا لهذا العمل الفريد من نوعه.
وأضاف أن سبب التأخير يعود إلى مراجعته وإجراء التحرير اللازم وفق الأسس العلمية المتبعة، ولإجراء التعديلات من قبل أعضاء المشروع، مشيرا إلى أن إخراج المشروع بشكل يتلاءم مع أهميته بدلا من الاستعجال أمر مهم لأنه يتعلق بالتراث، ومهم أن يأخذ وقتا للمراجعة.