عقدت محكمة استئناف دنماركية يوما ثانيا من جلسات الاستماع أمس، لاتخاذ قرار حول ما إذا كانت ستخفف عقوبة السجن مدى الحياة بحق المخترع الدنماركي بيتر مادسن، الذي أدين بالقتل البشع لصحفية سويدية على متن غواصته.
وينفي مادسن، 47 عاما، تورطه في قتل الصحفية الحرة، كيم وول، لكنه اعترف بتمزيق جثتها وإلقائها بالبحر في أغسطس 2017، وقال أمام إحدى محاكم الدرجة الأولى إن وول توفيت بسبب الاختناق على متن الغواصة، نتيجة لحادث.
وبدأت جلسات الاستئناف في الخامس من سبتمبر، أمام محكمة إيسترن العليا في كوبنهاجن.
وقال الادعاء إنه يريد أن تؤيد المحكمة عقوبة السجن مدى الحياة، وهي 15 عاما في المتوسط، لكن المدعى عليه يمكن أن يقدم طلبا لإطلاق سراحه بعد قضاء 12 عاما.
وكانت آخر مرة شوهدت فيها وول، 30 عاما، مساء العاشر من أغسطس 2017، على متن غواصة من صنع أحد الهواة، تخص مادسن، لدى مغادرتها ميناء كوبنهاجن، بعدها عثر على جذعها مقطوع الرأس وأجزاء أخرى من جسدها في خليج كوج، بالقرب من كوبنهاجن.
وينفي مادسن، 47 عاما، تورطه في قتل الصحفية الحرة، كيم وول، لكنه اعترف بتمزيق جثتها وإلقائها بالبحر في أغسطس 2017، وقال أمام إحدى محاكم الدرجة الأولى إن وول توفيت بسبب الاختناق على متن الغواصة، نتيجة لحادث.
وبدأت جلسات الاستئناف في الخامس من سبتمبر، أمام محكمة إيسترن العليا في كوبنهاجن.
وقال الادعاء إنه يريد أن تؤيد المحكمة عقوبة السجن مدى الحياة، وهي 15 عاما في المتوسط، لكن المدعى عليه يمكن أن يقدم طلبا لإطلاق سراحه بعد قضاء 12 عاما.
وكانت آخر مرة شوهدت فيها وول، 30 عاما، مساء العاشر من أغسطس 2017، على متن غواصة من صنع أحد الهواة، تخص مادسن، لدى مغادرتها ميناء كوبنهاجن، بعدها عثر على جذعها مقطوع الرأس وأجزاء أخرى من جسدها في خليج كوج، بالقرب من كوبنهاجن.