حظي الفلاح المصري بمكانة متميزة في مصر القديمة، حيث ضمت المعابد والمقابر الفرعونية نقوشا ورسوما ونصوصا توثق حياة الفلاح في مصر القديمة.
وأوضحت دراسة مصرية حديثة صادرة عن الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية أن النيل كان منذ القدم حتى اليوم واهب الحياة للمصريين الذين تمركزوا على جانبيه، فعاشوا على الزراعة وتربية الماشية وصيد الأسماك.
وبحسب الدراسة، عرف الفلاح المصري القديم تنظيم الري والعمالة، وهندسة الري ومقياس النيل الذي استفاد منه في تنظيم الدورة الزراعية، وكان قياس منسوب النيل أمرا بالغ الأهمية، كما أهدى الفلاح المصري القديم كثيرا من أغنياته له، فكان يغني للنهر أغنيات عدة بينها «إله النيل، وترنيمة للنيل، والهيام بالنيل».
وأكدت الدراسة التي أشرف على إعدادها الباحث المصري في علوم المصريات فرنسيس أمين، وتوافقت مع احتفال مصر بعيد الفلاح في 9 سبتمبر أن «حالة الفلاح صاحب العمل الشاق إذا غمرت المياه أرضه يعتني بأدواته الزراعية، ويقضي يومه في صنع المعدات، أما ليله فيقضيه في صنع الحبال، ووقت الظهيرة في بذر الحب».
وأوضحت دراسة مصرية حديثة صادرة عن الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية أن النيل كان منذ القدم حتى اليوم واهب الحياة للمصريين الذين تمركزوا على جانبيه، فعاشوا على الزراعة وتربية الماشية وصيد الأسماك.
وبحسب الدراسة، عرف الفلاح المصري القديم تنظيم الري والعمالة، وهندسة الري ومقياس النيل الذي استفاد منه في تنظيم الدورة الزراعية، وكان قياس منسوب النيل أمرا بالغ الأهمية، كما أهدى الفلاح المصري القديم كثيرا من أغنياته له، فكان يغني للنهر أغنيات عدة بينها «إله النيل، وترنيمة للنيل، والهيام بالنيل».
وأكدت الدراسة التي أشرف على إعدادها الباحث المصري في علوم المصريات فرنسيس أمين، وتوافقت مع احتفال مصر بعيد الفلاح في 9 سبتمبر أن «حالة الفلاح صاحب العمل الشاق إذا غمرت المياه أرضه يعتني بأدواته الزراعية، ويقضي يومه في صنع المعدات، أما ليله فيقضيه في صنع الحبال، ووقت الظهيرة في بذر الحب».