نفى ثلاثة أعضاء من الأكاديمية السويدية تقارير تفيد بأنهم سيعودون إلى هيئة جائزة نوبل للآداب، وكتبت سارة دانيوس، أول امرأة ترأس الأكاديمية منذ عام 1786، عبر موقع فيس بوك أنها «لا تخطط للعودة»، بحروف كبيرة.
وانسحبت دانيوس في أبريل الماضي إلى جانب بيتر إنجلوند وشل إسبمارك وسط تصدع عميق في المؤسسة، التي اهتزت على خلفية مزاعم بسوء سلوك أثارتها 18 امرأة ضد جان كلود أرنو زوج العضوة بالأكاديمية، الشاعرة كاتارينا فروستينسون، التي علقت عضويتها. وأعلن إنجلوند عبر تطبيق انستقرام أنه لن يحضر أي اجتماعات، لكنه «يرغب في لعب دور بناء في إحياء المؤسسة».
وجاء في البيان: «من المحتمل أن نشارك في عمليات اقتراع أكثر أهمية»، وأفادت صحيفة «سفينسكا داجبلاديت» السويدية بأن سارة دانيوس وإنجلوند وإسبمارك سيعودان.
وانسحبت دانيوس في أبريل الماضي إلى جانب بيتر إنجلوند وشل إسبمارك وسط تصدع عميق في المؤسسة، التي اهتزت على خلفية مزاعم بسوء سلوك أثارتها 18 امرأة ضد جان كلود أرنو زوج العضوة بالأكاديمية، الشاعرة كاتارينا فروستينسون، التي علقت عضويتها. وأعلن إنجلوند عبر تطبيق انستقرام أنه لن يحضر أي اجتماعات، لكنه «يرغب في لعب دور بناء في إحياء المؤسسة».
وجاء في البيان: «من المحتمل أن نشارك في عمليات اقتراع أكثر أهمية»، وأفادت صحيفة «سفينسكا داجبلاديت» السويدية بأن سارة دانيوس وإنجلوند وإسبمارك سيعودان.