لاحظ علماء وجود مخبأ بحري من صنع الحيوانات البحرية خلال العصر الكامبري يتسبب بانخفاض الأكسجين في المحيطات. وبحسب مجلةPopular Science العلمية فإن هذا المخبأ يعود تاريخه لما قبل 520 إلى 540 مليون عام.
وأدى المخبأ إلى كسر مواد عضوية في قاع البحر ومن ثم انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون إلى المياه، مما تسبب في وصوله إلى الغلاف الجوي ونتج عنه تباطؤ احتباس الحرارة طيلة 100 مليون عام وقت الحقبة الأولية.
وما زال الباحث بينجامين ميلز وفريقه من جامعة ليدز البريطانية يحاولون فهم طبيعة الأرض وقت الحقبة الأولية التي أسفرت عن تغيير في الرواسب الجيوكيميائية في محيطات الأرض وبالتالي التغير المناخي، كما بين الفريق أن ارتفاع درجة حرارة الكوكب 5 درجات مئوية جاء نتيجة ضخ الحيوانات الأولية ما يقارب 1000 جزيء من ثاني أكسيد الكربون من أصل مليون جزيء.
وأدى المخبأ إلى كسر مواد عضوية في قاع البحر ومن ثم انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون إلى المياه، مما تسبب في وصوله إلى الغلاف الجوي ونتج عنه تباطؤ احتباس الحرارة طيلة 100 مليون عام وقت الحقبة الأولية.
وما زال الباحث بينجامين ميلز وفريقه من جامعة ليدز البريطانية يحاولون فهم طبيعة الأرض وقت الحقبة الأولية التي أسفرت عن تغيير في الرواسب الجيوكيميائية في محيطات الأرض وبالتالي التغير المناخي، كما بين الفريق أن ارتفاع درجة حرارة الكوكب 5 درجات مئوية جاء نتيجة ضخ الحيوانات الأولية ما يقارب 1000 جزيء من ثاني أكسيد الكربون من أصل مليون جزيء.