5 متاحف تحكي قصص حروب عالمية
الثلاثاء - 21 أغسطس 2018
Tue - 21 Aug 2018
تشابكت الحروب مع تاريخ البشرية، وعلى الرغم من أنها ليست نادرة الحدوث عبر التاريخ، لكنها لا تزال من أكثر التجارب المؤلمة التي يمكن أن تمر بها الشعوب، فأنشئت العديد من المتاحف حول العالم لتحافظ على ذكرى تلك الصراعات المسلحة والأشخاص الذين قاتلوا فيها، وجمع موقع CNN أبرزها.
متحف الحرب الإمبراطوري
لندن، المملكة المتحدة
يحتفل المتحف بمرور أكثر من مئة عام على تأسيسه منذ عام 1917 خلال الحرب العالمية الأولى. ويعد متحفا تاريخيا اجتماعيا يستكشف أثر الصراع على كافة المجتمعات من الخطوط الأمامية للمعركة حتى المنازل عبر مجموعة كبيرة من الآثار والأعمال الفنية وقصص الناجين وغيرها. ويمتلك المتحف مواقع أخرى في لندن منها غرف حرب تشرشل والسفينة الحربية إتش إم إس بلفاست.
متحف الحرب الوطنية العظمى
موسكو، روسيا
أطلقت روسيا اسم الحرب الوطنية العظمى على الحرب العالمية الثانية التي كلفت شعوب الاتحاد السوفييتي خسائر بشرية ومادية هائلة. افتتح المتحف في عام 1995 تزامنا مع الذكرى الـ 50 لنهاية الحرب. ويتكون المتحف من ثلاث قاعات، إحداها تكرم كل من حصل على جائزة بطل الاتحاد السوفييتي والبقية تحيي ذكرى 26 مليون قتيل من الجانب السوفيتي خلال الحرب.
متحف ليزانفاليد
باريس، فرنسا
أمر الملك لويس الرابع عشر ببناء المجمع في بداية القرن الـ 17. ويتميز بوجود قبة عالية يصل ارتفاعها إلى 107 أمتار. وبعد أن كان منزلا للمحاربين المتقاعدين، أصبح الآن متحفا للجيش الفرنسي ويجمع نماذج مصغرة للمدن الرئيسة المحصنة في فرنسا والسرداب الذي وضعت فيه رفات نابليون بونابرت بعد استعادتها من جزيرة سانت هيلينا عام 1840.
متحف التاريخ العسكري
فيينا، النمسا
يتتبع المتحف التاريخ إلى العصور الإمبراطورية حين كانت فيينا على رأس الإمبراطورية النمساوية المجرية. تأسس في منتصف القرن الـ 19 بناء على أوامر الإمبراطور فرانتس يوزف الأول بهدف تسليط الضوء على دور النمسا كقوة عسكرية عظمى. وتوسع بعدها ليشمل مجموعات تغطي الحروب العالمية الأولى والثانية والحرب الباردة، أبرزها السيارة التي اغتيل فيها فرانس فرديناند وأشعلت فتيل الحرب العالمية الأولى.
المتحف الوطني للبحرية الملكية
بورتسموث، المملكة المتحدة
تأسس المتحف عام 1911 ويمتلك فروعا عدة في المملكة المتحدة، إلا أن متحف بورتسموث يعد موطنا لثلاث سفن تاريخية مميزة شملت سفينة الأدميرال الإنجليزي نيلسون وسفينة شراعية وبخارية هجينة تعود لمنتصف القرن الـ 19 وسفينة ناجية من حملة جاليبولي في الحرب العالمية الأولى.
متحف الحرب الإمبراطوري
لندن، المملكة المتحدة
يحتفل المتحف بمرور أكثر من مئة عام على تأسيسه منذ عام 1917 خلال الحرب العالمية الأولى. ويعد متحفا تاريخيا اجتماعيا يستكشف أثر الصراع على كافة المجتمعات من الخطوط الأمامية للمعركة حتى المنازل عبر مجموعة كبيرة من الآثار والأعمال الفنية وقصص الناجين وغيرها. ويمتلك المتحف مواقع أخرى في لندن منها غرف حرب تشرشل والسفينة الحربية إتش إم إس بلفاست.
متحف الحرب الوطنية العظمى
موسكو، روسيا
أطلقت روسيا اسم الحرب الوطنية العظمى على الحرب العالمية الثانية التي كلفت شعوب الاتحاد السوفييتي خسائر بشرية ومادية هائلة. افتتح المتحف في عام 1995 تزامنا مع الذكرى الـ 50 لنهاية الحرب. ويتكون المتحف من ثلاث قاعات، إحداها تكرم كل من حصل على جائزة بطل الاتحاد السوفييتي والبقية تحيي ذكرى 26 مليون قتيل من الجانب السوفيتي خلال الحرب.
متحف ليزانفاليد
باريس، فرنسا
أمر الملك لويس الرابع عشر ببناء المجمع في بداية القرن الـ 17. ويتميز بوجود قبة عالية يصل ارتفاعها إلى 107 أمتار. وبعد أن كان منزلا للمحاربين المتقاعدين، أصبح الآن متحفا للجيش الفرنسي ويجمع نماذج مصغرة للمدن الرئيسة المحصنة في فرنسا والسرداب الذي وضعت فيه رفات نابليون بونابرت بعد استعادتها من جزيرة سانت هيلينا عام 1840.
متحف التاريخ العسكري
فيينا، النمسا
يتتبع المتحف التاريخ إلى العصور الإمبراطورية حين كانت فيينا على رأس الإمبراطورية النمساوية المجرية. تأسس في منتصف القرن الـ 19 بناء على أوامر الإمبراطور فرانتس يوزف الأول بهدف تسليط الضوء على دور النمسا كقوة عسكرية عظمى. وتوسع بعدها ليشمل مجموعات تغطي الحروب العالمية الأولى والثانية والحرب الباردة، أبرزها السيارة التي اغتيل فيها فرانس فرديناند وأشعلت فتيل الحرب العالمية الأولى.
المتحف الوطني للبحرية الملكية
بورتسموث، المملكة المتحدة
تأسس المتحف عام 1911 ويمتلك فروعا عدة في المملكة المتحدة، إلا أن متحف بورتسموث يعد موطنا لثلاث سفن تاريخية مميزة شملت سفينة الأدميرال الإنجليزي نيلسون وسفينة شراعية وبخارية هجينة تعود لمنتصف القرن الـ 19 وسفينة ناجية من حملة جاليبولي في الحرب العالمية الأولى.
