أسهمت الأجواء الماطرة التي تشهدها نجران هذه الأيام في إقبال أهالي وزوار المنطقة للتنزه على ضفاف وادي نجران الذي تجري سيوله منذ أيام عبر بوابات السد والشعاب والأودية التي تصب في مجرى الوادي.
وتنتشر على ضفاف الوادي، العديد من المواقع التاريخية بالمنطقة مثل قصر سعدان، وقلعة رعوم، وجبل أبو همدان، وعدد من بيوت الطين القديمة، إلى جانب مزارع القمح والنخيل والعنب، التي شكلت مع جريان السيول بالوادي مناظر طبيعية جميلة، مما أسهم في خروج أهالي وزوار المنطقة للتنزه على ضفاف الوادي، لمشاهدة جمال الطبيعة، وقضاء أوقات جميلة وممتعة برفقة العائلة والأصدقاء.
وتحظى منطقة نجران بطبيعة جغرافية متنوعة وجذابة تشمل الغطاء النباتي، والتشكيلات الجبلية، التي تسهم مع الأجواء الماطرة والمعتدلة في خروج المتنزهين والاستمتاع بالطبيعة الخلابة.
وتنتشر على ضفاف الوادي، العديد من المواقع التاريخية بالمنطقة مثل قصر سعدان، وقلعة رعوم، وجبل أبو همدان، وعدد من بيوت الطين القديمة، إلى جانب مزارع القمح والنخيل والعنب، التي شكلت مع جريان السيول بالوادي مناظر طبيعية جميلة، مما أسهم في خروج أهالي وزوار المنطقة للتنزه على ضفاف الوادي، لمشاهدة جمال الطبيعة، وقضاء أوقات جميلة وممتعة برفقة العائلة والأصدقاء.
وتحظى منطقة نجران بطبيعة جغرافية متنوعة وجذابة تشمل الغطاء النباتي، والتشكيلات الجبلية، التي تسهم مع الأجواء الماطرة والمعتدلة في خروج المتنزهين والاستمتاع بالطبيعة الخلابة.