منصة ضاد.. من الصفر حتى التحليق عاليا على متن طائرة
الجمعة - 10 أغسطس 2018
Fri - 10 Aug 2018
عندما يكون الهدف واضحا، يتجلى الحلم كغاية لا بد من بلوغها وإتمامها، هكذا بدأ مشروع «ضاد» بتجربة صغيرة وملهمة من فتاة طموحة تسعى إلى تحويل الكلمات لصوت ينبعث من كل مكان، لذا يعد «ضاد» وجهة للشغف والدهشة، حيث يحول الكتب الورقية العربية إلى كتب مسموعة ترافقك في كل وقت.
وقد نجح «ضاد» في إلقاء الضوء على فكرة نشر الكتب الالكترونية كأحد أول المشاريع العربية التي اهتمت بهذه الفكرة وأخذتها على نحو جاد.
ومؤخرا تعد هذه الخدمة رائعة ومهمة لمساعدتها في حل المشكلات التقليدية التي تواجه مختلف الفئات العمرية وعلاقتها الهشة مع الكتب الورقية وتحصيل المعرفة.
ومن بعد ضاد، ظهرت مشاريع أخرى عدة في العالم العربي تقتفي الفكرة والنتيجة، إلا أن «ضاد» كان المحفز الأول لهذا الكم الهائل من المشاريع.
وإلى جانب هذا النجاح الذي حققه مشروع ضاد فقد حظي بتعاون يضيف لرؤيته وأهدافه، بل ويخدم عددا من الأطراف من ضمنها الكتاب ودور النشر المختلفة، وهذا بلا شك سيعكس أثره المادي بشكل واضح على الجميع.
وكان التعاون الكبير الذي حظي به ضاد هو تضمين الكتب الصوتية على شاشة طائرات الخطوط العربية الجوية السعودية دعما للثقافة والمشاريع الناشئة التي تعنى بالشأن الثقافي، وهذا بحد ذاته تعاون ثري يضمن لعشاق الكتب الاستمتاع بكتبهم في الجو كما هم على الأرض.
وقد صرحت منار العميري الرئيسة التنفيذية لمشروع ضاد للكتب الصوتية بأن «الخطوط الجوية السعودية من أوائل الذين آمنوا بالمشروع، حيث تم تجديد هذا التعاون بيننا للسنة الثانية، ونحن بدورنا في ضاد نعرف تماما أن تعاونا كهذا هو نقلة مهمة لنا على صعيد المشروع، وكذلك لتحقيق انتشار أكبر للكتب والاستفادة منها».
كما أبدى عدد من الكتاب ودور النشر فخرهم بهذا التعاون الذي جعل عددا لا يستهان به من كتبهم على متن أحد أعرق الخطوط على مستوى العالم والعالم العربي بشكل خاص.
وقد نجح «ضاد» في إلقاء الضوء على فكرة نشر الكتب الالكترونية كأحد أول المشاريع العربية التي اهتمت بهذه الفكرة وأخذتها على نحو جاد.
ومؤخرا تعد هذه الخدمة رائعة ومهمة لمساعدتها في حل المشكلات التقليدية التي تواجه مختلف الفئات العمرية وعلاقتها الهشة مع الكتب الورقية وتحصيل المعرفة.
ومن بعد ضاد، ظهرت مشاريع أخرى عدة في العالم العربي تقتفي الفكرة والنتيجة، إلا أن «ضاد» كان المحفز الأول لهذا الكم الهائل من المشاريع.
وإلى جانب هذا النجاح الذي حققه مشروع ضاد فقد حظي بتعاون يضيف لرؤيته وأهدافه، بل ويخدم عددا من الأطراف من ضمنها الكتاب ودور النشر المختلفة، وهذا بلا شك سيعكس أثره المادي بشكل واضح على الجميع.
وكان التعاون الكبير الذي حظي به ضاد هو تضمين الكتب الصوتية على شاشة طائرات الخطوط العربية الجوية السعودية دعما للثقافة والمشاريع الناشئة التي تعنى بالشأن الثقافي، وهذا بحد ذاته تعاون ثري يضمن لعشاق الكتب الاستمتاع بكتبهم في الجو كما هم على الأرض.
وقد صرحت منار العميري الرئيسة التنفيذية لمشروع ضاد للكتب الصوتية بأن «الخطوط الجوية السعودية من أوائل الذين آمنوا بالمشروع، حيث تم تجديد هذا التعاون بيننا للسنة الثانية، ونحن بدورنا في ضاد نعرف تماما أن تعاونا كهذا هو نقلة مهمة لنا على صعيد المشروع، وكذلك لتحقيق انتشار أكبر للكتب والاستفادة منها».
كما أبدى عدد من الكتاب ودور النشر فخرهم بهذا التعاون الذي جعل عددا لا يستهان به من كتبهم على متن أحد أعرق الخطوط على مستوى العالم والعالم العربي بشكل خاص.
