حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس من التعامل اقتصاديا مع إيران، وقال إن أي جهة تتعامل تجاريا مع طهران لن يسمح لها بأعمال تجارية مع الولايات المتحدة.
وكتب ترمب على حسابه في تويتر «أي جهة تقوم بأعمال تجارية مع إيران لن تدخل في أعمال مع الولايات المتحدة».
ودخلت العقوبات التي أعادت الولايات المتحدة فرضها على إيران حيز التنفيذ في ساعة مبكرة من صباح أمس.
وكتب ترمب «عقوبات إيران بدأت رسميا، هذه هي العقوبات الأقوى على الإطلاق، وفي نوفمبر ستتم زيادتها إلى مستوى آخر من القوة»، مضيفا «أسعى إلى السلام العالمي ولا شيء أقل من ذلك».
وكان ترمب قد وقع أمس قرارا رسميا بإعادة فرض العقوبات على إيران، وذلك بعد انسحابه من الاتفاق النووي الدولي الموقع معها، وتشمل هذه العقوبات مجالات عدة، من بينها النظام المالي الإيراني ومشتريات الحكومة الإيرانية من الدولار الأمريكي وتجارة الذهب ومبيعات السندات الحكومية.
كما سيتأثر قطاع السيارات وصادرات السجاد والمواد الغذائية، وكذلك الواردات الإيرانية من الجرافيت والألمنيوم والصلب والفحم وبعض البرمجيات.
وفي نوفمبر، ستعود العقوبات المفروضة على قطاع الطاقة، حيث تعمل الولايات المتحدة على دفع دول حول العالم لتقليص وارداتها النفطية من إيران من أجل الضغط على طهران.
وكتب ترمب على حسابه في تويتر «أي جهة تقوم بأعمال تجارية مع إيران لن تدخل في أعمال مع الولايات المتحدة».
ودخلت العقوبات التي أعادت الولايات المتحدة فرضها على إيران حيز التنفيذ في ساعة مبكرة من صباح أمس.
وكتب ترمب «عقوبات إيران بدأت رسميا، هذه هي العقوبات الأقوى على الإطلاق، وفي نوفمبر ستتم زيادتها إلى مستوى آخر من القوة»، مضيفا «أسعى إلى السلام العالمي ولا شيء أقل من ذلك».
وكان ترمب قد وقع أمس قرارا رسميا بإعادة فرض العقوبات على إيران، وذلك بعد انسحابه من الاتفاق النووي الدولي الموقع معها، وتشمل هذه العقوبات مجالات عدة، من بينها النظام المالي الإيراني ومشتريات الحكومة الإيرانية من الدولار الأمريكي وتجارة الذهب ومبيعات السندات الحكومية.
كما سيتأثر قطاع السيارات وصادرات السجاد والمواد الغذائية، وكذلك الواردات الإيرانية من الجرافيت والألمنيوم والصلب والفحم وبعض البرمجيات.
وفي نوفمبر، ستعود العقوبات المفروضة على قطاع الطاقة، حيث تعمل الولايات المتحدة على دفع دول حول العالم لتقليص وارداتها النفطية من إيران من أجل الضغط على طهران.