وزير الخارجية النمساوي يشكر المملكة على دعمها المركز العالمي للحوار
الأحد - 05 أغسطس 2018
Sun - 05 Aug 2018
استقبل الأمين العام لمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات فيصل بن معمر، نائب وزير الخارجية النمساوي السفير الدكتور يوهانس بيترليك، يرافقه وفد من الوزارة، في زيارة تعد الأولى له للمركز عقب تعيينه في منصبه.
واختار السفير المركز العالمي للحوار، كأول الوجهات التي يزورها من بين العديد من المنظمات الدولية في فيينا؛ تقديرا للدور والمهام والإنجازات التي حققها المركز منذ افتتاحه في 2012، بمبادرة من المملكة وبمشاركة النمسا وإسبانيا والفاتيكان كعضو مؤسس مراقب.
وعبر عن شكره لمبادرة السعودية ودعمها المتواصل لأعمال المركز بمشاركة النمسا وإسبانيا والفاتيكان، كدول مؤسسة وبمجلس إدارة يمثل تنوع الأديان والثقافات، ومجلس استشاري من 60 عضوا، ليصل عدد الأديان والثقافات الممثلة في منظومة المركز نحو 15 ديانة وثقافة، مما يجعل المركز فريدا من نوعه، والمؤسسة الحوارية العالمية الوحيدة في العالم التي تمثل دولا بصفتها السياسية ومجلس إدارة من القيادات الدينية، تعبيرا عن رسالة المركز العالمية في بناء جسور من التواصل والتعاون بين الأفراد والقيادات والمؤسسات الدينية وصانعي السياسات؛ لتعزيز التعايش وبناء السلام وترسيخ المواطنة المشتركة.
واختار السفير المركز العالمي للحوار، كأول الوجهات التي يزورها من بين العديد من المنظمات الدولية في فيينا؛ تقديرا للدور والمهام والإنجازات التي حققها المركز منذ افتتاحه في 2012، بمبادرة من المملكة وبمشاركة النمسا وإسبانيا والفاتيكان كعضو مؤسس مراقب.
وعبر عن شكره لمبادرة السعودية ودعمها المتواصل لأعمال المركز بمشاركة النمسا وإسبانيا والفاتيكان، كدول مؤسسة وبمجلس إدارة يمثل تنوع الأديان والثقافات، ومجلس استشاري من 60 عضوا، ليصل عدد الأديان والثقافات الممثلة في منظومة المركز نحو 15 ديانة وثقافة، مما يجعل المركز فريدا من نوعه، والمؤسسة الحوارية العالمية الوحيدة في العالم التي تمثل دولا بصفتها السياسية ومجلس إدارة من القيادات الدينية، تعبيرا عن رسالة المركز العالمية في بناء جسور من التواصل والتعاون بين الأفراد والقيادات والمؤسسات الدينية وصانعي السياسات؛ لتعزيز التعايش وبناء السلام وترسيخ المواطنة المشتركة.