صحفي فلسطيني يضرب عن الطعام في السجون الإسرائيلية
الخميس - 02 أغسطس 2018
Thu - 02 Aug 2018
أعلن نادي الأسير الفلسطيني أمس أن الصحفي الفلسطيني علاء الريماوي - 40 عاما - الذي تعتقله إسرائيل منذ يومين مع ثلاثة صحفيين آخرين، أعلن إضرابا مفتوحا عن الطعام رفضا لاعتقاله على خلفية عمله الصحفي.
وبحسب البيان، فإن الريماوي يتعرض للتحقيق في معتقل «عوفر» الإسرائيلي الواقع في الضفة الغربية، ومن المتوقع أن تعقد له جلسة محاكمة اليوم.
ويرفع ذلك عدد الصحفيين الفلسطينيين المعتقلين لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلية إلى 33 صحفيا، وفق وزارة الإعلام في السلطة الفلسطينية.
وذكر نادي الأسير الفلسطيني، في بيان منفصل، أن الصحفية لمى خاطر ـ 42 عاما ـ المعتقلة لدى إسرائيل تتعرض لتحقيق مكثف في معتقل «عسقلان»، وطوال فترة التحقيق معها خلال اليومين الماضيين كانت مقيدة بكرسي، يرافق ذلك صراخ وشتم بشكل متواصل، ولم يسمحوا لها باستخدام دورة المياه سوى مرة واحدة وكذلك الطعام.
هذا وطالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية الإدارة الأمريكية بإدانة إرهاب المستوطنين ضد الشعب الفلسطيني، ووصفته بإرهاب الدولة المنظم، وحملت حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجرائم وتداعياتها الكارثية.
وقالت الخارجية في بيان أمس إن أركان الإدارة الأمريكية تفضل الصمت على الهجمات الإرهابية المتتالية وجرائم المستوطنين بحق الشعب الفلسطيني، في ازدواجية بغيضة للمعايير والقيم الأخلاقية، وفي تمييز عنصري واضح واعتماد مطلق لرواية الاحتلال وسياساته، كما يتسابق أركان هذه الإدارة على كيل الاتهامات للجانب الفلسطيني دون وجه حق.
وأضافت أن ميليشيات المستوطنين المسلحة تواصل ارتكاب اعتداءاتها الإرهابية ضد المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وممتلكاتهم ومزروعاتهم ومقدساتهم، كان آخرها الاعتداء الآثم الذي تعرضت له قرية المغير وسط الضفة الغربية.
وبحسب البيان، فإن الريماوي يتعرض للتحقيق في معتقل «عوفر» الإسرائيلي الواقع في الضفة الغربية، ومن المتوقع أن تعقد له جلسة محاكمة اليوم.
ويرفع ذلك عدد الصحفيين الفلسطينيين المعتقلين لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلية إلى 33 صحفيا، وفق وزارة الإعلام في السلطة الفلسطينية.
وذكر نادي الأسير الفلسطيني، في بيان منفصل، أن الصحفية لمى خاطر ـ 42 عاما ـ المعتقلة لدى إسرائيل تتعرض لتحقيق مكثف في معتقل «عسقلان»، وطوال فترة التحقيق معها خلال اليومين الماضيين كانت مقيدة بكرسي، يرافق ذلك صراخ وشتم بشكل متواصل، ولم يسمحوا لها باستخدام دورة المياه سوى مرة واحدة وكذلك الطعام.
هذا وطالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية الإدارة الأمريكية بإدانة إرهاب المستوطنين ضد الشعب الفلسطيني، ووصفته بإرهاب الدولة المنظم، وحملت حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجرائم وتداعياتها الكارثية.
وقالت الخارجية في بيان أمس إن أركان الإدارة الأمريكية تفضل الصمت على الهجمات الإرهابية المتتالية وجرائم المستوطنين بحق الشعب الفلسطيني، في ازدواجية بغيضة للمعايير والقيم الأخلاقية، وفي تمييز عنصري واضح واعتماد مطلق لرواية الاحتلال وسياساته، كما يتسابق أركان هذه الإدارة على كيل الاتهامات للجانب الفلسطيني دون وجه حق.
وأضافت أن ميليشيات المستوطنين المسلحة تواصل ارتكاب اعتداءاتها الإرهابية ضد المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وممتلكاتهم ومزروعاتهم ومقدساتهم، كان آخرها الاعتداء الآثم الذي تعرضت له قرية المغير وسط الضفة الغربية.