تحتل السعودية المركز الثاني على مستوى العالم في الهجمات الالكترونية المعادية (بعد الولايات المتحدة الأمريكية)، فيما تعد المنشآت الصغيرة من أكثر المتضررين من هذه الهجمات، بحسب ورشة عمل أقيمت بغرفة الشرقية أمس بعنوان (دور التحول الرقمي في دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة).
وأوضح مدير أمن الانترنت بالاتصالات السعودية، جلال الصفدي، خلال الورشة، أن من أبرز الأخطار التي تواجه المنشآت الصغيرة الحفاظ على المعلومات، والتي تسهم في حدوث جملة من الخسائر على هذه المنشآت ذات الإمكانات الأقل مقارنة بالمنشآت الكبيرة.
جملة من التطورات
بدوره أشار مدير الحلول الرقمية بالشركة عبدالملك الحوطي إلى أن قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات شهد جملة من التطورات، بحيث باتت ضمن الحياة الإنسانية في شتى المجالات، فقد كان التعامل مع الانترنت في وقت سابق محدودا في الاطلاع على المعلومات، بينما يتيح التطور التقني العالمي متابعة مصدر المعلومة والتفاعل معها، واتخاذ القرار من خلالها، فمثلا استخدام الانترنت في قطاع النقل لم يعد مقتصرا على متابعة الشحنات فقط، بل متابعتها وإدارتها ومعرفة تفاصيل الشحنة، وحتى تفاصيل مستوى الوقود في الشاحنة أو الحافلة.
7 أجهزة لكل شخص
وذكر الحوطي أن التوقعات المستقبلية تشير إلى أنه سيكون لكل شخص بحدود 7 أجهزة سيتم الاتصال بها من خلال الانترنت، وبعدما كانت مقتصرة على جهاز الحاسب الآلي الموصول بالشبكة، انتقلت إلى جهاز الحاسب الآلي المحمول، والهاتف المحمول، مضيفا أنه سيتم التعامل بالانترنت في قطاعات خدمة أخرى، مثل الكهرباء والماء وما شابه ذلك، فضلا عن دخولها من قبل في خدمات المال والأعمال والنقل وغير ذلك، مما يحتم ضرورة إدارتها وتطويرها.
غياب المعلومات
وأفاد مدير تطوير الأعمال السحابية بالشركة عبدالله الظفر بأن من المشكلات التي تواجه المؤسسات غياب المعلومات في حال حدوث الطوارئ من قبل تعطل الأجهزة، أو هجوم الفيروسات وما شابه ذلك، مبينا أنه من خلال شراكات مع شركات عالمية عدة سيتم تقديم خدمة الحفاظ على المعلومات في ظل هذه الظروف.
وأوضح مدير أمن الانترنت بالاتصالات السعودية، جلال الصفدي، خلال الورشة، أن من أبرز الأخطار التي تواجه المنشآت الصغيرة الحفاظ على المعلومات، والتي تسهم في حدوث جملة من الخسائر على هذه المنشآت ذات الإمكانات الأقل مقارنة بالمنشآت الكبيرة.
جملة من التطورات
بدوره أشار مدير الحلول الرقمية بالشركة عبدالملك الحوطي إلى أن قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات شهد جملة من التطورات، بحيث باتت ضمن الحياة الإنسانية في شتى المجالات، فقد كان التعامل مع الانترنت في وقت سابق محدودا في الاطلاع على المعلومات، بينما يتيح التطور التقني العالمي متابعة مصدر المعلومة والتفاعل معها، واتخاذ القرار من خلالها، فمثلا استخدام الانترنت في قطاع النقل لم يعد مقتصرا على متابعة الشحنات فقط، بل متابعتها وإدارتها ومعرفة تفاصيل الشحنة، وحتى تفاصيل مستوى الوقود في الشاحنة أو الحافلة.
7 أجهزة لكل شخص
وذكر الحوطي أن التوقعات المستقبلية تشير إلى أنه سيكون لكل شخص بحدود 7 أجهزة سيتم الاتصال بها من خلال الانترنت، وبعدما كانت مقتصرة على جهاز الحاسب الآلي الموصول بالشبكة، انتقلت إلى جهاز الحاسب الآلي المحمول، والهاتف المحمول، مضيفا أنه سيتم التعامل بالانترنت في قطاعات خدمة أخرى، مثل الكهرباء والماء وما شابه ذلك، فضلا عن دخولها من قبل في خدمات المال والأعمال والنقل وغير ذلك، مما يحتم ضرورة إدارتها وتطويرها.
غياب المعلومات
وأفاد مدير تطوير الأعمال السحابية بالشركة عبدالله الظفر بأن من المشكلات التي تواجه المؤسسات غياب المعلومات في حال حدوث الطوارئ من قبل تعطل الأجهزة، أو هجوم الفيروسات وما شابه ذلك، مبينا أنه من خلال شراكات مع شركات عالمية عدة سيتم تقديم خدمة الحفاظ على المعلومات في ظل هذه الظروف.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة