وصلت نسبة العمل بمشروع تطوير وسط العوامية في محافظة القطيف إلى 30% من المشروع بأكمله.
وأفاد المشرف العام على العلاقات العامة والإعلام المتحدث الرسمي بأمانة المنطقة الشرقية محمد الصفيان بأن ملامح المشروع بدأت بالظهور بشكل واضح.
وبين أن المشروع دشن برعاية من أمير المنطقة الشرقية سعود بن نايف، الذي وضع حجر الأساس لهذا المشروع خلال فبراير الماضي، معلنا انطلاق هذا المشروع التنموي بوسط العوامية.
وأضاف «يجري الآن إنشاء مبان عدة في المشروع أهمها الأبراج والسوق الشعبي والمركز الثقافي، وتتوسطه الساحة المركزية، التي صممت لاستيعاب المناسبات الوطنية والترفيهية كاليوم الوطني واحتفالات العيد، إلى جانب مباني المركز الثقافي، والسوق الشعبي، والسوق المفتوح، ومبنى المسجد، والمبنى التراثي والأبراج التراثية وساحة ترفيهية».
وأشار إلى أن وتيرة العمل في المشروع متسارعة، إضافة إلى مضاعفة الجهد بالعمل لزيادة معدل الإنجاز عن طريق زيادة كل الموارد، والعمل على مدار الساعة، وزيادة عدد الموردين لتسريع الإنتاج وتركيب عناصر الخرسانة سابقة الصب من أجل إنجاز المشروع، لافتا إلى أن المشروع يقع وسط العوامية في المنطقة الوسطى من محافظة القطيف، وأن الفكرة للمشروع مستوحاة من التاريخ الغني والثقافة التراثية المعمارية التي تتميز بها منطقة القطيف التاريخية، ليمثل المشروع عراقة الماضي وأصالة الحاضر ورؤية المستقبل.
وبين أنه مكون من عناصر متعددة، في مقدمتها المركز الثقافي الذي يعد قلب المشروع، إضافة إلى الأبراج التراثية التي تعد من أبرز المعالم فيه، حيث صممت لتكون مرجعا بصريا ترشد الزائرين بوجهتهم، محاكية التاريخ المعماري للمنطقة، وتتميز بجدرانها الطينية السميكة.
عن مشروع تطوير العوامية
180 ألف متر مربع مساحته
238,983,891 ريالا تكلفته
أبرز مكوناته
وأفاد المشرف العام على العلاقات العامة والإعلام المتحدث الرسمي بأمانة المنطقة الشرقية محمد الصفيان بأن ملامح المشروع بدأت بالظهور بشكل واضح.
وبين أن المشروع دشن برعاية من أمير المنطقة الشرقية سعود بن نايف، الذي وضع حجر الأساس لهذا المشروع خلال فبراير الماضي، معلنا انطلاق هذا المشروع التنموي بوسط العوامية.
وأضاف «يجري الآن إنشاء مبان عدة في المشروع أهمها الأبراج والسوق الشعبي والمركز الثقافي، وتتوسطه الساحة المركزية، التي صممت لاستيعاب المناسبات الوطنية والترفيهية كاليوم الوطني واحتفالات العيد، إلى جانب مباني المركز الثقافي، والسوق الشعبي، والسوق المفتوح، ومبنى المسجد، والمبنى التراثي والأبراج التراثية وساحة ترفيهية».
وأشار إلى أن وتيرة العمل في المشروع متسارعة، إضافة إلى مضاعفة الجهد بالعمل لزيادة معدل الإنجاز عن طريق زيادة كل الموارد، والعمل على مدار الساعة، وزيادة عدد الموردين لتسريع الإنتاج وتركيب عناصر الخرسانة سابقة الصب من أجل إنجاز المشروع، لافتا إلى أن المشروع يقع وسط العوامية في المنطقة الوسطى من محافظة القطيف، وأن الفكرة للمشروع مستوحاة من التاريخ الغني والثقافة التراثية المعمارية التي تتميز بها منطقة القطيف التاريخية، ليمثل المشروع عراقة الماضي وأصالة الحاضر ورؤية المستقبل.
وبين أنه مكون من عناصر متعددة، في مقدمتها المركز الثقافي الذي يعد قلب المشروع، إضافة إلى الأبراج التراثية التي تعد من أبرز المعالم فيه، حيث صممت لتكون مرجعا بصريا ترشد الزائرين بوجهتهم، محاكية التاريخ المعماري للمنطقة، وتتميز بجدرانها الطينية السميكة.
عن مشروع تطوير العوامية
180 ألف متر مربع مساحته
238,983,891 ريالا تكلفته
أبرز مكوناته
- المركز الثقافي مساحته 5323 مترا مربعا، ويضم
- 3 مبان تجمع بينها مظلة كبيرة تغطي الساحة الرئيسة
- مكتبة وقاعة مؤتمرات ومعارض
- 5 أبراج تراثية بمساحة 866 مترا مربعا
- مبنى تراثي بمساحة 1200 متر مربع
- ممر مظلل بالعوارض الخشبية يحيط بالفناء
- سوق شعبي مساحته 4327 مترا مربعا، يتكون من
- 7 مبان متفاوتة الأحجام وفي كل منها وحدات منفصلة تضم
- شرفات مفتوحة لاستخدامها كمقاه أو استراحات
- 94 ألف متر مربع من الحدائق والمتنزهات منها
- 55 ألف متر مربع مسطحات خضراء تضم
- 200 شجرة نخيل
- 500 شجرة ملونة
- أماكن للأنشطة الترفيهية
- ملاعب للأطفال في الهواء الطلق
- 3 شوارع تربط المشروع مع أحياء العوامية
- 250 موقفا للسيارات يوفرها المشروع