نظمت وكالة التعليم الأهلي والأجنبي أمس بمقر وزارة التعليم ورشة عمل بعنوان «تقييم وتطوير الخطة الدراسية لمواد الهوية الوطنية في المدارس الأجنبية والمدارس الأهلية المطبقة للبرامج الدولية»، حيث نوقشت خلال أربع جلسات أبرز الإيجابيات والسلبيات والمقترحات على الخطة الجديدة لمواد الهوية الوطنية.
وحضر الورشة 40 مشاركا ومشاركة من مديري ومعلمي ومشرفي المدارس ومسؤولي التطوير والخطط الدراسية وخبراء المناهج، وعلى رأسهم مدير عام التعليم الأهلي والأجنبي محمد العتيبي، ومستشار نائب الوزير الدكتور عبدالسلام الناجي.
وأوضح العتيبي أن الهدف الرئيس من الورشة مراجعة بعض اللوائح الخاصة بالتعليم الأهلي والأجنبي كون الفترة الحالية تتطلب تغييرا ومواكبة للكثير من اللوائح والتنظيمات بهدف رفع جودة التعليم الأهلي بشكل عام والمحافظة على المكتسبات الوطنية في مدارسنا الأهلية والأجنبية التي تشهد نموا في ضوء المتغيرات الحالية.
وبين أن الهوية الوطنية مطلب ضروري، لافتا إلى أن المادة الـ13 من لائحة تنظيم المدارس الأجنبية أكدت أهمية تدريس هذه المواد.
وأضاف «لكن هناك تفاوت ومشكلات من حيث البرامج المطبقة لديها، لذلك أتت هذه الورشة لمراجعة وتنظيم محتوى هذه الكتب ولعدد الحصص لتدريسها ومراجعة الكثير من الأمور التي تتعلق بهذا الجانب بحيث يتناسب مع كل مدرسة موجودة لدينا من مدارس جاليات أو أهلية وأجنبية».
واستهدفت الورشة تقييم تطبيق الخطة الجديدة لمواد الهوية المعمول بها حاليا في المدارس الأهلية والأجنبية والتعرف على الاعتبارات الرئيسة في تأليف مواد الهوية الوطنية لمدارس التعليم الأجنبي والمدارس الأهلية المطبقة للبرامج الدولية.
إلى ذلك استمع نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي ومدير المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي الدكتور محمد المقبل لآراء ومقترحات وملاحظات المعلمين المتدربين حول برنامج التدريب الصيفي.
الجلسات ناقشت:
وحضر الورشة 40 مشاركا ومشاركة من مديري ومعلمي ومشرفي المدارس ومسؤولي التطوير والخطط الدراسية وخبراء المناهج، وعلى رأسهم مدير عام التعليم الأهلي والأجنبي محمد العتيبي، ومستشار نائب الوزير الدكتور عبدالسلام الناجي.
وأوضح العتيبي أن الهدف الرئيس من الورشة مراجعة بعض اللوائح الخاصة بالتعليم الأهلي والأجنبي كون الفترة الحالية تتطلب تغييرا ومواكبة للكثير من اللوائح والتنظيمات بهدف رفع جودة التعليم الأهلي بشكل عام والمحافظة على المكتسبات الوطنية في مدارسنا الأهلية والأجنبية التي تشهد نموا في ضوء المتغيرات الحالية.
وبين أن الهوية الوطنية مطلب ضروري، لافتا إلى أن المادة الـ13 من لائحة تنظيم المدارس الأجنبية أكدت أهمية تدريس هذه المواد.
وأضاف «لكن هناك تفاوت ومشكلات من حيث البرامج المطبقة لديها، لذلك أتت هذه الورشة لمراجعة وتنظيم محتوى هذه الكتب ولعدد الحصص لتدريسها ومراجعة الكثير من الأمور التي تتعلق بهذا الجانب بحيث يتناسب مع كل مدرسة موجودة لدينا من مدارس جاليات أو أهلية وأجنبية».
واستهدفت الورشة تقييم تطبيق الخطة الجديدة لمواد الهوية المعمول بها حاليا في المدارس الأهلية والأجنبية والتعرف على الاعتبارات الرئيسة في تأليف مواد الهوية الوطنية لمدارس التعليم الأجنبي والمدارس الأهلية المطبقة للبرامج الدولية.
إلى ذلك استمع نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي ومدير المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي الدكتور محمد المقبل لآراء ومقترحات وملاحظات المعلمين المتدربين حول برنامج التدريب الصيفي.
الجلسات ناقشت:
- الخصوصيات والاعتبارات التي ينبغي مراعاتها عند تطوير الخطة
- أبرز التحديات التي تواجه المدارس المطبقة للبرامج الدولية
- القضايا المحورية في محتوى مواد الهوية الوطنية