20 شخصية ذكرها القرآن رمزا لا اسما

الاحد - 15 يوليو 2018

Sun - 15 Jul 2018

No Image Caption
ooo
استعرض الكاتب فؤاد حسين في كتابه «شخصيات لم يسمها القرآن» أكثر من 20 شخصية أشار إليها القرآن الكريم دون ذكر أسمائها، حيث وردت هذه الشخصيات في قصص مختلفة الأحداث والمناسبات قبل وبعد الإسلام، وذلك بحسب مؤلف الكتاب.

يذكر أن هناك شخصيات أخرى أشير إليها في القرآن الكريم وأفصحت عن أسمائها بعض المراجع الدينية كتفسير ابن كثير.

- امرأة النبي نوح عليه السلام (واهلة)

«ضرب اللَه مَثلا لِلَذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَهِ شَيْئا».

-امرأة النبي لوط عليه السلام (واغلة)

«وَلَمَا أَنْ جَاءَتْ رُسُلُنَا لُوطا سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعا وَقَالُوا لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ إِنَا مُنَجُوكَ وَأَهْلَكَ إِلَا امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ».

- ابن النبي نوح عليه السلام (كنعان بن نوح)

«وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ».

- زوجة فرعون (آسيا بنت مزاحم)

«وَضَرَبَ اللَهُ مَثَلا لِلَذِينَ آَمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتا فِي الْجَنَةِ وَنَجِنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَالِمِينَ».

- أم النبي موسى عليه السلام (يوحانذا)

«وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَا رَادُوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ».

- أخت النبي موسى عليه السلام (كلثوم)

«إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُكُمْ عَلَىٰ مَن يَكْفُلُهُ ۖ

فَرَجَعْنَاكَ إِلَىٰ أُمِكَ كَيْ تَقَرَ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ».

- رجل حذر سيدنا موسى عليه السلام من مؤامرة (حذقيل)

«وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَىٰ قَالَ يَا مُوسَىٰ إِنَ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِي لَكَ مِنَ النَاصِحِينَ».

- شقيق النبي يوسف عليه السلام (بنيامين بن يعقوب)

«وَلَمَا دَخَلُواْ عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ قَالَ إِنِي أَنَاْ أَخُوكَ فَلاَ تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ».

- عزيز مصر في قصة يوسف (بوتيفار)

«وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ».

- زوجة عزيز مصر بوتيفار (زليخة)

«وَرَاوَدَتْهُ الَتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَفْسِهِ وَغَلَقَتِ الأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَهِ إِنَهُ رَبِي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَهُ لاَ يُفْلِحُ الظَالِمُونَ».

- وزير أحضر عرش بلقيس (آصف بن برخيا)

«قَالَ الَذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَ إِلَيْكَ طَرْفُكَ».

- الملك الذي جادل النبي إبراهيم عليه السلام (نمرود بن كنعان)

«أَلَمْ تَرَ إِلَى الَذِي حَاجَ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِهِ أَنْ آتَاهُ اللَهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِي الَذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَ اللَهَ يَأْتِي بِالشَمْسِ مِنْ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنْ الْمَغْرِبِ».

- الأعمى الذي أعرض عنه الرسول صلى الله عليه وسلم (عبدالله بن أم مكتوم)

«عَبَسَ وَتَوَلَى، أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى».

- السيدة التي جادلت النبي محمد صلى الله عليه وسلم في زوجها (خولة بنت ثعلبة)

«قَدْ سَمِعَ اللَهُ قَوْلَ الَتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَهِ وَاللَهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا ۚ

إِنَ اللَهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ».

- المرأة التي نقضت غزلها بعد قوة (ريطة بنت عمرو)

«وَلَا تَكُونُوا كَالَتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَةٍ أَنكَاثا».

- زوجة أبولهب حمالة الحطب (أروى بنت حرب)

«وَامْرَأَتُهُ حَمَالَةَ الْحَطَبِ، فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ».

- الشخص الذي نعت الرسول صلى الله عليه وسلم بالأبتر(العاصي بن وائل)

«إِنَ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ».

- الشخص الذي توعده الله في سورة القلم (الوليد بن المغيرة)

«وَلَا تُطِعْ كُلَ حَلَافٍ مَهِينٍ، هَمَازٍ مَشَاءٍ بِنَمِيمٍ، مَنَاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ».

- شخص أشار الله له في سورة التغابن (عوف بن مالك)

«إِنَمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَهُ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ»

ثلاثة أشخاص ممن تخلفوا عن غزوة تبوك (كعب بن مالك، هلال بن أمية، مرارة بن الربيع)

“وَعَلَى الثَلَاثَةِ الَذِينَ خُلِفُوا حَتَى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُوا أَن لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَهِ إِلَا إِلَيْهِ ثُمَ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَ اللَهَ هُوَ التَوَابُ الرَحِيمُ”.