أشهر 6 لوحات فنية تعرضت للسرقة

السبت - 14 يوليو 2018

Sat - 14 Jul 2018

تمكن عدد من اللصوص عبر التاريخ من سرقة لوحات فنية تشكل أهمية فنية وثقافية كبيرة لأشهر الفنانين.

وتختلف أهداف اللصوص من السرقة، فمنهم من يطمح للحصول على مكافأة العثور على اللوحة، ومنهم من يبيعها للحصول على مبالغ كبيرة.

وكشفت التحقيقات عن عدد من هؤلاء اللصوص، واستعادة الأعمال المسروقة منهم، مع وجود بعض الأعمال التي لا تزال مفقودة، وتلف أخرى أثناء استعادتها.

جمع موقع Real Clear Life أهم اللوحات الفنية التي تعرضت للسرقة:

الموناليزا

ليوناردو دافينشي

سرقت في 21 أغسطس 1911 بعدما اختبأ ثلاثة عمال إيطاليين في خزانة بمتحف اللوفر في باريس طوال الليل حتى تمكنوا من إخراجها، وحاولوا بعد ذلك بيعها إلى تاجر فني في فلورنسا.

بورتريهلشاب

رفائيل

يعود تاريخ اللوحة إلى عام 1513، ويعدها كثيرون صورة ذاتية للرسام نفسه، وسرقت من قبل نازيين في بولندا عام 1939، وتصنف ضمن أهم اللوحات التي لا تزال مفقودة منذ الحرب العالمية الثانية.

الصرخة

إدفارت مونك

رسم الفنان النرويجي اللوحة التي حصلت على لقب «أيقونة الفن الحديث» في الفترة بين عامي 1893 و1910، وتعرضت للسرقة مرتين من متاحف العاصمة أوسلو، الأولى عام 1994 من المتحف الوطني، والثانية في 2004 من متحف.

حمامةمع البازلاء

ابلو بيكاسو

سرقها لصوص من متحف الفن الحديث في باريس عام 2010، ووضعوها في سلة مهملات بعيدا عن أعين السلطات، ولم يتمكن المسؤولون حتى الآن من استعادة اللوحة التي تبلغ قيمتها أكثر من 26 مليون دولار في مزادات اليوم.

الحفل

يوهانس فيرمير

تظهر اللوحة التي تقدر قيمتها بأكثر من 200 مليون دولار ثنائيا يؤديان مقطوعة موسيقية، سرقها لصوص الفن من متحف إيزابيلا ستيوارت جاردنر في بوسطن عام 1990، ولم تستعد حتى الآن.

سيدةفي الذهب

غوستاف كليمت

أكمل كليمت اللوحة في الفترة بين عامي 1903 و1907، وسرقت خلال الحرب العالمية الثانية على يد النازيين، ولكنها أعيدت لمالكها بعد عام من انتهاء الحرب، ثم بيعت في العام نفسه مقابل 135 مليون دولار.