أعلن أكثر من 100 مثقف من الأدباء والكتاب والممثلين والصحفيين السويديين عن تشكيلهم لأكاديمية جديدة ستحل محل جائزة نوبل للآداب المتوقفة هذا العام.
وستعمل أكاديمية جائزة نوبل الموازية للأكاديمية السويدية على توزيع جوائزها في أكتوبر المقبل، وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية.
ودعت الأكاديمية الجديدة أمناء المكتبات لترشيح المؤلفين، وأتاحت المشاركة لجميع الكتاب من دول العالم بشرط إصدارهم لكتابين على الأقل نشرا في السنوات العشر الأخيرة.
كما حددت جائزة نوبل للآداب الموازية المنافسة على قصص البشر في العالم بخلاف نوبل التي تكرم الكاتب. وستترأس اللجنة كل من رئيسة التحرير آن بولسون، وأستاذة جامعة جوتنبرج ليزبيث لارسون، وأمينة المكتبة غونيلا ساندن.
فيما صرحت الأكاديمية الجديدة بأنها تهدف لتذكير الناس بأن الثقافة يجب أن تعزز الشفافية والاحترام دون تحيز، وأنها تمثل احتجاج الشخصيات الثقافية الذي يظهر بأن العمل الثقافي الجاد لا يجب أن يحدث في سياق اللغة القسرية أو المخالفات أو الإساءات.
وأشار مؤسسو الجائزة إلى أن الأكاديمية ستلغى وسيتم حلها في الحادي عشر من ديسمبر المقبل، أي بعد يوم من الحفل الرسمي لإعلان الجوائز.
ومن المتوقع أن تعلن الأكاديمية السويدية الجديدة عن أسماء اثنين من الفائزين بجائزة نوبل عام 2019.
وستعمل أكاديمية جائزة نوبل الموازية للأكاديمية السويدية على توزيع جوائزها في أكتوبر المقبل، وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية.
ودعت الأكاديمية الجديدة أمناء المكتبات لترشيح المؤلفين، وأتاحت المشاركة لجميع الكتاب من دول العالم بشرط إصدارهم لكتابين على الأقل نشرا في السنوات العشر الأخيرة.
كما حددت جائزة نوبل للآداب الموازية المنافسة على قصص البشر في العالم بخلاف نوبل التي تكرم الكاتب. وستترأس اللجنة كل من رئيسة التحرير آن بولسون، وأستاذة جامعة جوتنبرج ليزبيث لارسون، وأمينة المكتبة غونيلا ساندن.
فيما صرحت الأكاديمية الجديدة بأنها تهدف لتذكير الناس بأن الثقافة يجب أن تعزز الشفافية والاحترام دون تحيز، وأنها تمثل احتجاج الشخصيات الثقافية الذي يظهر بأن العمل الثقافي الجاد لا يجب أن يحدث في سياق اللغة القسرية أو المخالفات أو الإساءات.
وأشار مؤسسو الجائزة إلى أن الأكاديمية ستلغى وسيتم حلها في الحادي عشر من ديسمبر المقبل، أي بعد يوم من الحفل الرسمي لإعلان الجوائز.
ومن المتوقع أن تعلن الأكاديمية السويدية الجديدة عن أسماء اثنين من الفائزين بجائزة نوبل عام 2019.