يوصف اللون الأزرق على أنه لون الرحابة، بالإضافة إلى كونه يبدو محافظا، وآمنا غير مهدد، وتقليديا جدا.
بحسب موقعي «webmd ، verywellmind»، فإن للأزرق دلالات كثيرة تلعب البيئة والثقافة والتاريخ دورا كبيرا في اختلاف الرمزية الخاصة بكل مجال.
الروحانية:
يمثل اللون الأزرق مكانة خاصة عند بعض الشعوب.
علم النفس:
الأزرق من أهم الألوان التي يمكن الاعتماد عليها للشعور بالطمأنينة، والهدوء والرحابة، كما أنه يعطي إحساسا مفعما بالراحة، ويؤدي وجوده للخروج من هالة الضغط والتوتر، وصولا للسلام النفسي اللحظي.
التسويق:
المؤسسات والشركات وحتى المستشفيات التي ترغب في عرض صورة توحي بضمان الأمان والثقة، غالبا ما توظف اللون الأزرق في كل نشاطاتها وإعلاناتها التسويقية.
الأدب:
أﻛﺛر دﻻﻟﺔ أﺳﻘطﻬﺎ الشعراء على اللون اﻷزرق ﻓﻲ أعمالهم ﻫﻲ دﻻﻟﺔ اﻟﺻﻔﺎء واﻟﻧﻘﺎء، كما أضاف بعضهم سمة الحزن والكآبة وصولا للامتداد والتأمل.
التصاميم والديكور:
تقول المهندسة المختصة في التصميم الداخلي «منال الذيب»: الأزرق يعزز الطاقة الداخلية الممتلئة بالهدوء والسلام الداخلي، والدرجات المثالية منه كدرجات البحر والسماء مناسبة جدا لغرف النوم وحجرات الاسترخاء، كما يمتاز الأزرق بالبرودة، فنراه في كثير من المنتجعات في الأماكن الحارة.
الصحة:
اكتشف العلماء أن الضوء الأزرق الساطع يساعد في إعادة تنظيم الساعة البيولوجية للجسم، كما يشار إلى أن مركز تأثير اللون الأزرق في الجسم هو الغدة الدرقية، حيث ثبت علميا أن لهذا اللون القدرة على تحفيز المخ على إطلاق هرمونات تساهم في تهدئة الجسم، بالإضافة إلى أن هذا اللون يمتلك تأثيرا إيجابيا في عمل القلب والرئتين.
السلوك:
يفترض الباحثون أن اللون الأزرق يشجع الأفراد على أن يكونوا أكثر تحررا وإبداعا وابتكارا عند التفكير وعقد جلسات وورش العصف الذهني.
المشاعر:
ارتداء الأزرق يعد مفيدا في السيطرة على العواطف والمشاعر، وإعطاء الإحساس بالقوة والاستقرار النفسي والمعنوي.
الأكل:
تشير بعض الدراسات النفسية إلى أن اللون الأزرق يعطي الإنسان إحساسا وهميا بفقدان الشهية أو الشعور بالامتلاء، وبالتالي ينصح باستخدام أوان زرقاء عند اتباع حمية غذائية معينة أو الرغبة بإنقاص الوزن.
الخرافات: يعد الأزرق عند كثير من الشعوب مفضلا في التعويذات للحماية من العين والسحر.
بحسب موقعي «webmd ، verywellmind»، فإن للأزرق دلالات كثيرة تلعب البيئة والثقافة والتاريخ دورا كبيرا في اختلاف الرمزية الخاصة بكل مجال.
الروحانية:
يمثل اللون الأزرق مكانة خاصة عند بعض الشعوب.
علم النفس:
الأزرق من أهم الألوان التي يمكن الاعتماد عليها للشعور بالطمأنينة، والهدوء والرحابة، كما أنه يعطي إحساسا مفعما بالراحة، ويؤدي وجوده للخروج من هالة الضغط والتوتر، وصولا للسلام النفسي اللحظي.
التسويق:
المؤسسات والشركات وحتى المستشفيات التي ترغب في عرض صورة توحي بضمان الأمان والثقة، غالبا ما توظف اللون الأزرق في كل نشاطاتها وإعلاناتها التسويقية.
الأدب:
أﻛﺛر دﻻﻟﺔ أﺳﻘطﻬﺎ الشعراء على اللون اﻷزرق ﻓﻲ أعمالهم ﻫﻲ دﻻﻟﺔ اﻟﺻﻔﺎء واﻟﻧﻘﺎء، كما أضاف بعضهم سمة الحزن والكآبة وصولا للامتداد والتأمل.
التصاميم والديكور:
تقول المهندسة المختصة في التصميم الداخلي «منال الذيب»: الأزرق يعزز الطاقة الداخلية الممتلئة بالهدوء والسلام الداخلي، والدرجات المثالية منه كدرجات البحر والسماء مناسبة جدا لغرف النوم وحجرات الاسترخاء، كما يمتاز الأزرق بالبرودة، فنراه في كثير من المنتجعات في الأماكن الحارة.
الصحة:
اكتشف العلماء أن الضوء الأزرق الساطع يساعد في إعادة تنظيم الساعة البيولوجية للجسم، كما يشار إلى أن مركز تأثير اللون الأزرق في الجسم هو الغدة الدرقية، حيث ثبت علميا أن لهذا اللون القدرة على تحفيز المخ على إطلاق هرمونات تساهم في تهدئة الجسم، بالإضافة إلى أن هذا اللون يمتلك تأثيرا إيجابيا في عمل القلب والرئتين.
السلوك:
يفترض الباحثون أن اللون الأزرق يشجع الأفراد على أن يكونوا أكثر تحررا وإبداعا وابتكارا عند التفكير وعقد جلسات وورش العصف الذهني.
المشاعر:
ارتداء الأزرق يعد مفيدا في السيطرة على العواطف والمشاعر، وإعطاء الإحساس بالقوة والاستقرار النفسي والمعنوي.
الأكل:
تشير بعض الدراسات النفسية إلى أن اللون الأزرق يعطي الإنسان إحساسا وهميا بفقدان الشهية أو الشعور بالامتلاء، وبالتالي ينصح باستخدام أوان زرقاء عند اتباع حمية غذائية معينة أو الرغبة بإنقاص الوزن.
الخرافات: يعد الأزرق عند كثير من الشعوب مفضلا في التعويذات للحماية من العين والسحر.