هل يقود حصر عقود اللاعبين في 3 فئات إلى تقوية المنافسات؟

قد تكون أندية دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى، وكذلك أندية الوسط بدوري المحترفين السعودي، المستفيد الأول من القرار الذي أصدره الاتحاد السعودي لكرة القدم أمس الأول والخاص بإجراء تعديلات في بعض مواد لائحة الاحتراف وأوضاع اللاعبين السعوديين وانتقالاتهم وعقودهم ومقدمات العقود والأجور الشهرية، بعد أن تحدد الأندية حاجتها من اللاعبين حسب الفئات المحددة من قبل اتحاد اللعبة، حيث ينتظر رحيل لاعبين إلى أندية أخرى بحثا عن فئات تناسب قدراتهم.

المستفيدون والمتضررون من الفئة الأولى (A)

1 - المستفيدون 6 لاعبين فقط من أصل 30 لاعبا ثابتا في كشف الفريق

2 - تختص هذه الفئة باللاعبين الذين لا تزيد أجورهم الشهرية على 150 ألف ريال

3 - القرار قد يفرض على لاعبين الرحيل عن أنديتهم بحثا عن الفئة A

المستفيدون والمتضررون من الفئة الثانية (B)

1 - المستفيدون 10 لاعبين من أصل 30 لاعبا ثابتا في كشف الفريق

2 - تختص هذه الفئة باللاعبين الذين لا تزيد أجورهم الشهرية على 100 ألف ريال

3 - القرار قد يزيد التنافس بين اللاعبين للصعود إلى الفئة A، كما يفتح باب الرحيل

المستفيدون والمتضررون من الفئة الثالثة (C)

1 - المستفيدون هم اللاعبون الذين لا يضعهم ناديهم في الفئتين A و B

2 - يصل عدد لاعبي هذه الفئة 14 لاعبا من أصل 30 لاعبا ثابتا في كشف الفريق

3 - تختص باللاعبين الذين لا تزيد أجورهم الشهرية على 75 ألف ريال

ايجابيات التعديلات

• زيادة التنافس بين اللاعبين


• عدم تعاقد الأندية مع لاعبين دون الحاجة الحقيقية لخدماتهم


• فتح الباب أمام الأندية غير الجماهيرية لدعم صفوفها بلاعبين مميزين


• ضمان رفد المنتخب بعناصر من أندية كثيرة عكس الوضع الحالي (4-5 أندية فقط)


• ضمان منافسات قوية في ظل توزع اللاعبين المميزين بين عدد من الأندية


• تقليص المصروفات في الأندية