المهارات الصلبة والناعمة وتأثيرها على المجتمع الوظيفي
جراف
جراف
الأربعاء - 13 يونيو 2018
Wed - 13 Jun 2018
ظهر خلال القرن الأخير تصنيف مهم للمهارات المطلوبة في سوق العمل، والذي يقسمها إلى ناعمة وصلبة، فتشير المهارات الناعمة إلى المهارات الشخصية والاجتماعية المستخدمة في الحياة اليومية، في حين تضم المهارات الصلبة كل المهارات التقنية والفنية الأساسية في مجال العمل.
كما وجدت دراسات من معهد ستانفورد للأبحاث ومؤسسة كارنيغي ميلون أن النجاح في العمل على المدى الطويل يعمد على المهارات الناعمة بنسبة 75٪، وعلى المهارات الصلبة بنسبة 25٪ فقط، حيث يستخدم القادة ورؤساء العمل المهارات الشخصية بشكل كبير لبناء فرق العمل والتشجيع على الابتكار والتدريب. ويقال: المهارات الصلبة هي السبب الرئيسي في التوظيف، ولكن فقدان المهارات الناعمة سيتسبب في طرد الموظف.
المهارات الصلبة: تشمل القدرات المعرفية المحددة والمطلوبة لأداء العمل.
وتحمل الخصائص التالية:
1- يتطلب تعلمها استخدام الشق الأيسر من الدماغ المسؤول عن الذكاء المنطقي
2- مبنية على قواعد ثابتة ولا تختلف من شركة لأخرى
3- مكتسبة من خلال التعليم والكتب
4- تحسين مستوى إتقانها بالمزيد من التدريب والدراسة
5- مرتبطة بشكل وثيق مع برنامج دراسي أو مجال مهني
6- تسرد في الوصف الوظيفي بحسب التخصص
7- يمكن رصدها وقياسها
8- تثبت بالشهادات الأكاديمية والجوائز
9- تشكل الجزء الأساسي في أداء صلب العمل
أمثلة:
- استخدام الحاسب الآلي
- تحليل البيانات وإدارتها
- الرياضيات والحساب
- إجادة لغات أجنبية
- سرعة الكتابة على لوحة المفاتيح
- تشغيل الأجهزة
- البرمجة
- التصميم الجرافيكي
- البحث
- الإجراءات المالية
المهارات الناعمة: تحدد شكل العلاقات مع الآخرين والنهج المتبع في الحياة والعمل.
وتحمل الخصائص التالية:
1- يتطلب تعلمها استخدام الشق الأيمن من الدماغ المسؤول عن الذكاء الوجداني
2- تتغير قواعدها بحسب ثقافة الشركة وبيئة العمل
3- شخصية وذاتية وموضوعية
4- لا يوجد طريق بسيط لتعلمها أو تطوير مستوى إتقانها
5- مهارات لازمة في الحياة اليومية بقدر أهميتها في العمل
6- تنطبق على جميع الوظائف وقابلة للانتقال عبر مختلف التخصصات
7- تصعب مراقبتها وكشفها نظريا
8- غير قياسية لارتباطها بالسلوكيات والسمات الشخصية
9- تمنح التميز في الأداء في الشركات ذات المنافسة العالية
أمثلة:
- التواصل
- القيادة
- التأقلم والمرونة
- حل المشكلات
- اتخاذ القرارات
- الإبداعية
- العمل الجماعي
- إدارة الوقت
- التفاوض والإقناع
- المشاركة في الحوار
كما وجدت دراسات من معهد ستانفورد للأبحاث ومؤسسة كارنيغي ميلون أن النجاح في العمل على المدى الطويل يعمد على المهارات الناعمة بنسبة 75٪، وعلى المهارات الصلبة بنسبة 25٪ فقط، حيث يستخدم القادة ورؤساء العمل المهارات الشخصية بشكل كبير لبناء فرق العمل والتشجيع على الابتكار والتدريب. ويقال: المهارات الصلبة هي السبب الرئيسي في التوظيف، ولكن فقدان المهارات الناعمة سيتسبب في طرد الموظف.
المهارات الصلبة: تشمل القدرات المعرفية المحددة والمطلوبة لأداء العمل.
وتحمل الخصائص التالية:
1- يتطلب تعلمها استخدام الشق الأيسر من الدماغ المسؤول عن الذكاء المنطقي
2- مبنية على قواعد ثابتة ولا تختلف من شركة لأخرى
3- مكتسبة من خلال التعليم والكتب
4- تحسين مستوى إتقانها بالمزيد من التدريب والدراسة
5- مرتبطة بشكل وثيق مع برنامج دراسي أو مجال مهني
6- تسرد في الوصف الوظيفي بحسب التخصص
7- يمكن رصدها وقياسها
8- تثبت بالشهادات الأكاديمية والجوائز
9- تشكل الجزء الأساسي في أداء صلب العمل
أمثلة:
- استخدام الحاسب الآلي
- تحليل البيانات وإدارتها
- الرياضيات والحساب
- إجادة لغات أجنبية
- سرعة الكتابة على لوحة المفاتيح
- تشغيل الأجهزة
- البرمجة
- التصميم الجرافيكي
- البحث
- الإجراءات المالية
المهارات الناعمة: تحدد شكل العلاقات مع الآخرين والنهج المتبع في الحياة والعمل.
وتحمل الخصائص التالية:
1- يتطلب تعلمها استخدام الشق الأيمن من الدماغ المسؤول عن الذكاء الوجداني
2- تتغير قواعدها بحسب ثقافة الشركة وبيئة العمل
3- شخصية وذاتية وموضوعية
4- لا يوجد طريق بسيط لتعلمها أو تطوير مستوى إتقانها
5- مهارات لازمة في الحياة اليومية بقدر أهميتها في العمل
6- تنطبق على جميع الوظائف وقابلة للانتقال عبر مختلف التخصصات
7- تصعب مراقبتها وكشفها نظريا
8- غير قياسية لارتباطها بالسلوكيات والسمات الشخصية
9- تمنح التميز في الأداء في الشركات ذات المنافسة العالية
أمثلة:
- التواصل
- القيادة
- التأقلم والمرونة
- حل المشكلات
- اتخاذ القرارات
- الإبداعية
- العمل الجماعي
- إدارة الوقت
- التفاوض والإقناع
- المشاركة في الحوار