ترمب يغادر قمة السبع قبل موعد انتهائها الرسمي
الاحد - 10 يونيو 2018
Sun - 10 Jun 2018
غادر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مكان انعقاد قمة الدول الصناعية السبع الكبرى في كندا أمس، قبل موعد انتهائها الرسمي، وقال في لامالبي:»لقد اختتمنا القمة».
وجاءت مغادرته للقمة قبل فترة ملحوظة من موعد انتهائها الرسمي.
وسيتوجه إلى سنغافورة، حيث من المنتظر أن يلتقي الزعيم الكوري الشمالي كيم يونج أون الثلاثاء المقبل.
وينظر إلى مغادرته المبكرة لكندا بشكل عام بوصفها علامة على عدم تقديره لمجموعة السبع.
وذكر الرئيس الأمريكي أنه اقترح أن تصبح الدول الصناعية السبع الكبرى خالية من الرسوم خلال القمة.
وقال: «لتصبح خالية من الرسوم والحواجز والإعانات»، واصفا المقترح بأنه «أفضل شيء».
وروج ترمب مجددا، لإعادة روسيا إلى مجموعة الدول الصناعية الكبرى، وقال إنه يعتبر هذا مكسبا حقيقيا، وأشار إلى أنه سيكون جيدا لروسيا وجيدا للولايات المتحدة، لافتا إلى أن الأمر يتعلق بالسلام الدولي.
وأضاف أن مجموعة الدول الصناعية الكبرى ستزداد أهمية عندما تكون روسيا فيها.
ورد زعماء في المجموعة لدى وصولهم، بالقول: إنهم لا يدعمون مقترحه.
وكان قد تم استبعاد روسيا من مجموعة الدول الصناعية الثماني، بعد قرارها ضم شبه جزيرة القرم الأوكرانية إلى الاتحاد الروسي في 2014.
وحمل ترمب مسؤولية ضياع القرم للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما دون أن يشير إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وجاءت مغادرته للقمة قبل فترة ملحوظة من موعد انتهائها الرسمي.
وسيتوجه إلى سنغافورة، حيث من المنتظر أن يلتقي الزعيم الكوري الشمالي كيم يونج أون الثلاثاء المقبل.
وينظر إلى مغادرته المبكرة لكندا بشكل عام بوصفها علامة على عدم تقديره لمجموعة السبع.
وذكر الرئيس الأمريكي أنه اقترح أن تصبح الدول الصناعية السبع الكبرى خالية من الرسوم خلال القمة.
وقال: «لتصبح خالية من الرسوم والحواجز والإعانات»، واصفا المقترح بأنه «أفضل شيء».
وروج ترمب مجددا، لإعادة روسيا إلى مجموعة الدول الصناعية الكبرى، وقال إنه يعتبر هذا مكسبا حقيقيا، وأشار إلى أنه سيكون جيدا لروسيا وجيدا للولايات المتحدة، لافتا إلى أن الأمر يتعلق بالسلام الدولي.
وأضاف أن مجموعة الدول الصناعية الكبرى ستزداد أهمية عندما تكون روسيا فيها.
ورد زعماء في المجموعة لدى وصولهم، بالقول: إنهم لا يدعمون مقترحه.
وكان قد تم استبعاد روسيا من مجموعة الدول الصناعية الثماني، بعد قرارها ضم شبه جزيرة القرم الأوكرانية إلى الاتحاد الروسي في 2014.
وحمل ترمب مسؤولية ضياع القرم للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما دون أن يشير إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.