الجيش السوري الحر يدعو أهالي عفرين للعودة إليها
الثلاثاء - 29 مايو 2018
Tue - 29 May 2018
دعا الجيش السوري الحر في منطقة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي، أهالي المنطقة المهجرين بالعودة إلى مدنهم وقراهم بعد عدة أشهر من سيطرة الجيش السوري الحر على المنطقة.
وقالت قيادة الفيلق الثاني أمس «نحن قيادة الفيلق الثاني في منطقة عفرين، وبالتنسيق مع قوى الجيش الوطني الحر والفيالق الأخرى المشاركة في عملية غصن الزيتون، نعمل على إعادة الأمان للمناطق المحررة في منطقة عفرين وندعو الأهالي للعودة إلى قراهم وبلداتهم».
وقالت قيادة الفيلق «نعمل على نشر الأمن والأمان، وأقمنا حواجز ثابتة في مداخل المدينة، والنواحي الرئيسية، للتحقق من شخصيات ومهمات الجيش الحر من كل الفصائل والوقوف على التجاوزات والسرقات، والتعدي على الممتلكات العامة والخاصة».
وأكد بيان الفيلق على مساعدة العائدين إلى منطقة عفرين بعد التأكد من وثائقهم وشهادة الشهود لمن ليس لديه وثائق وتقديم مساعدة فورية، صحيا وإنسانيا، بالتعاون مع المجالس المحلية في تلك المدن والقرى، إضافة لدعم المجالس المحلية وتقوية منظومتها المدنية في المناطق المحررة حديثا، واستقبال شكاوى المدنيين والعسكريين ومتابعتها أصولا.
وأكد قائد في غرفة عمليات غصن الزيتون أن عملية التدقيق على العائدين بهدف إلقاء القبض على عناصر حزب العمال الكردستاني الذين يقومون بعمليات ضد المدنيين وفصائل المعارضة، وقد تم ضبط عدة مجموعات قامت بزراعة الألغام والعبوات واستهداف الفصائل الثورية التي سيطرت في منتصف مارس الماضي على منقطة عفرين التي كانت تسيطر عليها وحدات الحماية الكردية.
وقالت قيادة الفيلق الثاني أمس «نحن قيادة الفيلق الثاني في منطقة عفرين، وبالتنسيق مع قوى الجيش الوطني الحر والفيالق الأخرى المشاركة في عملية غصن الزيتون، نعمل على إعادة الأمان للمناطق المحررة في منطقة عفرين وندعو الأهالي للعودة إلى قراهم وبلداتهم».
وقالت قيادة الفيلق «نعمل على نشر الأمن والأمان، وأقمنا حواجز ثابتة في مداخل المدينة، والنواحي الرئيسية، للتحقق من شخصيات ومهمات الجيش الحر من كل الفصائل والوقوف على التجاوزات والسرقات، والتعدي على الممتلكات العامة والخاصة».
وأكد بيان الفيلق على مساعدة العائدين إلى منطقة عفرين بعد التأكد من وثائقهم وشهادة الشهود لمن ليس لديه وثائق وتقديم مساعدة فورية، صحيا وإنسانيا، بالتعاون مع المجالس المحلية في تلك المدن والقرى، إضافة لدعم المجالس المحلية وتقوية منظومتها المدنية في المناطق المحررة حديثا، واستقبال شكاوى المدنيين والعسكريين ومتابعتها أصولا.
وأكد قائد في غرفة عمليات غصن الزيتون أن عملية التدقيق على العائدين بهدف إلقاء القبض على عناصر حزب العمال الكردستاني الذين يقومون بعمليات ضد المدنيين وفصائل المعارضة، وقد تم ضبط عدة مجموعات قامت بزراعة الألغام والعبوات واستهداف الفصائل الثورية التي سيطرت في منتصف مارس الماضي على منقطة عفرين التي كانت تسيطر عليها وحدات الحماية الكردية.