شركة "أيه إم سي" تحصل على أول رخصة لافتتاح وتشغيل صالات السينما في المملكة
الأربعاء / 18 / رجب / 1439 هـ - 21:00 - الأربعاء 4 أبريل 2018 21:00
منحت وزارة الثقافة والإعلام اليوم أول رخصة تشغيل دار عرض سينمائي لشركة 'أيه إم سي' التي تتخذ من الولايات المتحدة الأمريكية مقرا لها.
وسيسمح هذا الترخيص للشركة الرائدة في هذا القطاع، التي تعد أكبر شركة تشغيل دور عرض سينمائي في العالم، بتشغيل دور العرض السينمائي في المملكة.
وتبعا لذلك تخطط شركة 'أيه إم سي' لافتتاح أول دار عرض سينمائي جديدة في العاصمة السعودية الرياض في 18 أبريل.
وكانت الشركة قد وقعت مذكرة تفاهم مع صندوق الاستثمارات العامة في نوفمبر 2017 بهدف بحث فرص التعاون التجارية الممكنة.
ومن المتوقع أن تشكل المملكة، التي يفوق عدد سكانها 32 مليون نسمة، أغلبهم دون سن الـ30، أكبر سوق في المنطقة لزوار دور العرض السينمائي.
وكانت وزارة الثقافة والإعلام أعلنت في ديسمبر الماضي، أنه سيتم السماح لدور العرض السينمائي التجارية بالعمل في المملكة ابتداء من عام 2018، لأول مرة منذ نحو 35 عاما.
ومن المنتظر أن يتم افتتاح نحو 350 دار عرض سينمائي تضم نحو 2500 شاشة بحلول عام 2030.
وأوضح وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد العواد أن منح هذه الرخصة الأولى يتيح فرصا استثمارية مهمة لمشغلي دور العرض السينمائي، لافتا إلى أن السوق السعودية كبيرة، ومعظم سكان المملكة دون سن الثلاثين، وهم يتوقون لمشاهدة الأفلام المفضلة لديهم في وطنهم.
وأضاف أن من أهداف رؤية المملكة 2030 تحسين جودة الحياة من خلال توفير فرص ترفيه إضافية، مشيرا إلى أن افتتاح دور السينما سيساعد في دعم الاقتصاد المحلي من خلال الاحتفاظ بالإنفاق الأسري محليا بالإضافة إلى المساهمة في إيجاد فرص عمل جديدة في المملكة.
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة 'أيه إم سي' آدم أرون إن شركته تتابع بإعجاب كبير حركة الإبداع الكامنة في مشاريع التطوير في المملكة الرامية لافتتاح قطاعات اقتصادية جديدة، ونشعر بحماس أكبر بفضل الترحيب الذي تلقيناه من وزارة الثقافة والإعلام ومن صندوق الاستثمارات العامة ومن كل المؤسسات السعودية والأفراد الذين تواصلنا معهم.
وأعرب آدم عن تطلع الشركة إلى تقديم خدمات ترفيه تمكن الجميع من قضاء أوقات ممتعة بدور عرض سينمائي عالمية المستوى في مختلف أنحاء المملكة.
ويأتي دخول 'أيه إم سي' إلى سوق المملكة العربية السعودية بالشراكة مع صندوق الاستثمارات العامة، من خلال شركة التطوير والاستثمار الترفيهية المملوكة بالكامل للصندوق.
وتتميز الخطوة المتمثلة بالسماح بدخول دور العرض السينمائي بأنها تفتح سوقا محلية بمبيعات تذاكر سنوية تصل قيمتها إلى مليار دولار، وهو ما يجعل سلاسل سينمائية رائدة أخرى تحرص على دخولها، بصفتها أكبر سوق في منطقة الخليج العربي.
وسيسمح هذا الترخيص للشركة الرائدة في هذا القطاع، التي تعد أكبر شركة تشغيل دور عرض سينمائي في العالم، بتشغيل دور العرض السينمائي في المملكة.
وتبعا لذلك تخطط شركة 'أيه إم سي' لافتتاح أول دار عرض سينمائي جديدة في العاصمة السعودية الرياض في 18 أبريل.
وكانت الشركة قد وقعت مذكرة تفاهم مع صندوق الاستثمارات العامة في نوفمبر 2017 بهدف بحث فرص التعاون التجارية الممكنة.
ومن المتوقع أن تشكل المملكة، التي يفوق عدد سكانها 32 مليون نسمة، أغلبهم دون سن الـ30، أكبر سوق في المنطقة لزوار دور العرض السينمائي.
وكانت وزارة الثقافة والإعلام أعلنت في ديسمبر الماضي، أنه سيتم السماح لدور العرض السينمائي التجارية بالعمل في المملكة ابتداء من عام 2018، لأول مرة منذ نحو 35 عاما.
ومن المنتظر أن يتم افتتاح نحو 350 دار عرض سينمائي تضم نحو 2500 شاشة بحلول عام 2030.
وأوضح وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد العواد أن منح هذه الرخصة الأولى يتيح فرصا استثمارية مهمة لمشغلي دور العرض السينمائي، لافتا إلى أن السوق السعودية كبيرة، ومعظم سكان المملكة دون سن الثلاثين، وهم يتوقون لمشاهدة الأفلام المفضلة لديهم في وطنهم.
وأضاف أن من أهداف رؤية المملكة 2030 تحسين جودة الحياة من خلال توفير فرص ترفيه إضافية، مشيرا إلى أن افتتاح دور السينما سيساعد في دعم الاقتصاد المحلي من خلال الاحتفاظ بالإنفاق الأسري محليا بالإضافة إلى المساهمة في إيجاد فرص عمل جديدة في المملكة.
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة 'أيه إم سي' آدم أرون إن شركته تتابع بإعجاب كبير حركة الإبداع الكامنة في مشاريع التطوير في المملكة الرامية لافتتاح قطاعات اقتصادية جديدة، ونشعر بحماس أكبر بفضل الترحيب الذي تلقيناه من وزارة الثقافة والإعلام ومن صندوق الاستثمارات العامة ومن كل المؤسسات السعودية والأفراد الذين تواصلنا معهم.
وأعرب آدم عن تطلع الشركة إلى تقديم خدمات ترفيه تمكن الجميع من قضاء أوقات ممتعة بدور عرض سينمائي عالمية المستوى في مختلف أنحاء المملكة.
ويأتي دخول 'أيه إم سي' إلى سوق المملكة العربية السعودية بالشراكة مع صندوق الاستثمارات العامة، من خلال شركة التطوير والاستثمار الترفيهية المملوكة بالكامل للصندوق.
وتتميز الخطوة المتمثلة بالسماح بدخول دور العرض السينمائي بأنها تفتح سوقا محلية بمبيعات تذاكر سنوية تصل قيمتها إلى مليار دولار، وهو ما يجعل سلاسل سينمائية رائدة أخرى تحرص على دخولها، بصفتها أكبر سوق في منطقة الخليج العربي.