مشاريع المقاولات والتشغيل تستحوذ على 75%من الإنفاق الحكومي
4 أهداف لرؤية المقاولين بينها تشجيع الابتكار
الاثنين / 16 / رجب / 1439 هـ - 20:30 - الاثنين 2 أبريل 2018 20:30
فيما أوضح المستشار بالأمانة العامة لمجلس الوزراء، رئيس وحدة المحتوى المحلي وتنمية القطاع الخاص بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية فهد السكيت، أن مشاريع المقاولات والتشغيل تمثل أكثر من 75% من إجمالي الإنفاق الحكومي، حدد نائب وزير التجارة والاستثمار، المهندس ماجد البواردي، 4 أهداف لرؤية الهيئة السعودية للمقاولين «بناء المستقبل بثقة»، مشيرا إلى أنه تمت صياغتها بعناية لمستقبل واعد لنا ولأجيالنا القادمة، وارتبطت بها رسالة هادفة تمثلت في تنظيم قطاع المقاولات من خلال وضع وتنفيذ معايير تنظيمية مرتفعة الجودة، وتشجيع الابتكار وتنمية المهارات، وتحسين التواصل في القطاع، وتحقيق الاستدامة الاقتصادية.
وأوضح البواردي خلال ورشة عمل بعنوان «بناء المستقبل معا»، التي نظمتها الهيئة السعودية للمقاولين في الرياض أمس تحت رعاية وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، أنه تم إعداد الخطة الاستراتيجية للهيئة ومبادراتها الرائدة، والتي تمخضت عن تبني الإعداد لهذه الورشة المتقدمة فكرا ومهنية، لتلمس تحديات قطاع المقاولات ومحاولة بناء رؤية مستقبلية بمشاركة عدد من الجهات ذات العلاقة المحلية والعالمية، والاستفادة من تجارب دول العالم المختلفة.
تحسين قدرات المقاولين
وأشار السكيت إلى تحديد ثلاثة أهداف رئيسة لوحدة المحتوى المحلي، وهي زيادة المحتوى المحلي، وتحسين ميزان المدفوعات، وتنمية القطاع الخاص غير النفطي، مبينا أنه من الواضح أنه من خلال تحسين قدرات المقاولين والمقاولين المحليين، سيتم تحقيق مؤشرات الأداء الرئيسة الأخرى والعكس.
إزالة التحديات والمعوقات
وذكر السكيت أن الوحدة تعمل وتتواصل مع الجهات الحكومية الأخرى لتحسين بيئة الأعمال ومواءمة الجهود لإزالة أي تحديات أو معوقات، إضافة إلى عمل وحدة المحتوى المحلي مع وزارة المالية على تضمين متطلبات المحتوى المحلي وإعطاء ميزة للكيانات ذات المحتوى المحلي العالي في المشتريات الحكومية.
وأضاف أن الوحدة شكلت شراكات استراتيجية مع رواد الصناعة لدفع المحتوى المحلي في شركاتهم وقطاعاتهم بهدف العمل مع المزيد من الشركات في المستقبل وفي تنمية القطاع الخاص، مبينا أن قطاع المقاولات من أهم القطاعات المشاركة في تنمية الاقتصاد الوطني في المملكة.
بناء رؤية مستقبلية مشتركة
بدوره أوضح رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمقاولين أن ورشة العمل المتخصصة التي تعقد تحت عنوان «بناء المستقبل معا» على مدى ثلاثة أيام بنيت فكرتها من منطلق الحاجة إلى تقييم وضع القطاع وبناء رؤية مستقبلية مشتركة مع الجهات الفاعلة والمؤثرة في القطاع، وذلك بالاستفادة من الخبرات المحلية والدولية في هذا المجال.
وأشار إلى عدد من المحاور، منها الحاجة إلى قطاع مقاولات متوازن، والأفكار المطروحة في مجال تقنية البناء، والسعودة والتوطين، والمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وأضاف أنه تم حصر المحاور في ثلاثة أمور أساسية ومحورية تخدم مباشرة القطاع، وهي الإبداع وتقنية البناء، وقطاع مقاولات متوازن، والتوطين في قطاع المقاولات، حيث خصص لكل محور يوم عمل كامل وإسناد تفاصيله لإحدى الجهات الاستشارية المتخصصة بمشاركة أوراق عمل من مختلف الجهات الحكومية والخاصة للإثراء بالمحتوى المحلي والعالمي.
4 أهداف لرؤية هيئة المقاولين
1 وضع وتنفيذ معايير تنظيمية مرتفعة الجودة
2 تشجيع الابتكار وتنمية المهارات
3 تحسين التواصل في القطاع
4 تحقيق الاستدامة الاقتصادية
وأوضح البواردي خلال ورشة عمل بعنوان «بناء المستقبل معا»، التي نظمتها الهيئة السعودية للمقاولين في الرياض أمس تحت رعاية وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، أنه تم إعداد الخطة الاستراتيجية للهيئة ومبادراتها الرائدة، والتي تمخضت عن تبني الإعداد لهذه الورشة المتقدمة فكرا ومهنية، لتلمس تحديات قطاع المقاولات ومحاولة بناء رؤية مستقبلية بمشاركة عدد من الجهات ذات العلاقة المحلية والعالمية، والاستفادة من تجارب دول العالم المختلفة.
تحسين قدرات المقاولين
وأشار السكيت إلى تحديد ثلاثة أهداف رئيسة لوحدة المحتوى المحلي، وهي زيادة المحتوى المحلي، وتحسين ميزان المدفوعات، وتنمية القطاع الخاص غير النفطي، مبينا أنه من الواضح أنه من خلال تحسين قدرات المقاولين والمقاولين المحليين، سيتم تحقيق مؤشرات الأداء الرئيسة الأخرى والعكس.
إزالة التحديات والمعوقات
وذكر السكيت أن الوحدة تعمل وتتواصل مع الجهات الحكومية الأخرى لتحسين بيئة الأعمال ومواءمة الجهود لإزالة أي تحديات أو معوقات، إضافة إلى عمل وحدة المحتوى المحلي مع وزارة المالية على تضمين متطلبات المحتوى المحلي وإعطاء ميزة للكيانات ذات المحتوى المحلي العالي في المشتريات الحكومية.
وأضاف أن الوحدة شكلت شراكات استراتيجية مع رواد الصناعة لدفع المحتوى المحلي في شركاتهم وقطاعاتهم بهدف العمل مع المزيد من الشركات في المستقبل وفي تنمية القطاع الخاص، مبينا أن قطاع المقاولات من أهم القطاعات المشاركة في تنمية الاقتصاد الوطني في المملكة.
بناء رؤية مستقبلية مشتركة
بدوره أوضح رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمقاولين أن ورشة العمل المتخصصة التي تعقد تحت عنوان «بناء المستقبل معا» على مدى ثلاثة أيام بنيت فكرتها من منطلق الحاجة إلى تقييم وضع القطاع وبناء رؤية مستقبلية مشتركة مع الجهات الفاعلة والمؤثرة في القطاع، وذلك بالاستفادة من الخبرات المحلية والدولية في هذا المجال.
وأشار إلى عدد من المحاور، منها الحاجة إلى قطاع مقاولات متوازن، والأفكار المطروحة في مجال تقنية البناء، والسعودة والتوطين، والمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وأضاف أنه تم حصر المحاور في ثلاثة أمور أساسية ومحورية تخدم مباشرة القطاع، وهي الإبداع وتقنية البناء، وقطاع مقاولات متوازن، والتوطين في قطاع المقاولات، حيث خصص لكل محور يوم عمل كامل وإسناد تفاصيله لإحدى الجهات الاستشارية المتخصصة بمشاركة أوراق عمل من مختلف الجهات الحكومية والخاصة للإثراء بالمحتوى المحلي والعالمي.
4 أهداف لرؤية هيئة المقاولين
1 وضع وتنفيذ معايير تنظيمية مرتفعة الجودة
2 تشجيع الابتكار وتنمية المهارات
3 تحسين التواصل في القطاع
4 تحقيق الاستدامة الاقتصادية