إرساء دعائم توطين الصناعات العسكرية
السبت / 14 / رجب / 1439 هـ - 14:15 - السبت 31 مارس 2018 14:15
رعى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان في مدينة سياتل الأمريكية حفل توقيع اتفاقية تأسيس مشروع مشترك يهدف إلى توطين 55% من الصناعات العسكرية، كصيانة وإصلاح وعمرة الطائرات الحربية، وذلك تحقيقا لرؤية المملكة 2030 وإعلان توطين 50% من الإنفاق العسكري بحلول عام 2030.
وجرى توقيع الاتفاقية بين الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI) وشركة بوينج، وقعها رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية أحمد الخطيب والرئيس التنفيذي رئيس مجلس إدارة شركة بوينج دينيس مولنبرج.
وتجول ولي العهد في مرافق شركة بوينج لصناعة الطائرات، مستمعا إلى شرح مفصل عن عمليات الشركة.
رافق ولي العهد خلال الزيارة سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأمير خالد بن سلمان وأعضاء من الوفد الرسمي المرافق لولي العهد خلال زيارته للولايات المتحدة الأمريكية.
وكان الأمير محمد بن سلمان غادر مدينة نيويورك في وقت سابق، متوجها إلى مدينة سياتل في إطار زيارته الحالية للولايات المتحدة الأمريكية.
الاتفاقية شملت:
- صيانة وإصلاح وعمرة الطائرات الحربية ذات الأجنحة الثابتة
- صيانة وإصلاح وعمرة الطائرات العمودية
- نقل تقنية دمج الأسلحة على تلك الطائرات
- توطين سلسلة الإمداد لقطع الغيار داخل المملكة
شراكة استراتيجية بين »SAMI« و«بوينج»
- الشركة السعودية للصناعات العسكرية »SAMI« وشركة بوينج الأمريكية، توقعان مشروع شراكة استراتيجي، يهدف إلى توطين أكثر من 55% من الصيانة والإصلاح وعمرة الطائرات الحربية ذات الأجنحة الثابتة والطائرات العمودية في المملكة العربية السعودية
- من أهداف هذه الشراكة نقل تقنية دمج الأسلحة على تلك الطائرات، وتوطين سلسلة الإمداد لقطع الغيار داخل المملكة
- من مستهدفاتها رفع مستوى استعداد أسطول القوات المسلحة، وتعزيز قابلية الصيانة، وخفض تكاليف الدعم طول فترة صلاحية الأسطول
- الشراكة تم توقيعها برعاية كريمة من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بمناسبة زيارته سياتل
- يتوقع أن تفوق إيرادات المشروع 22 مليار دولار، وأن يحدث نحو 6 آلاف وظيفة بحلول 2030، بحجم استثمارات يصل لـ450 مليون دولار في المرافق والمعدات داخل المملكة
- سيكون المشروع الجديد بين شركتي »SAMI« و»بوينج« المزود الوحيد لخدمات دعم منصات الطيران الحربي بالمملكة، بما يدعم القدرات الدفاعية ويعزز إمكانيات الردع لديها
- ستعزز الشراكة الاستراتيجية، العلاقة بين بوينج والمملكة، وتنمية القدرات الوطنية في البحث والتصميم والهندسة والتصنيع، والارتقاء بإمكانات الصيانة والإصلاح
- المشروع يأتي كأحد أهم ثمرات الالتزام التاريخي الذي يربط بوينج مع المملكة منذ 70 عاما، حيث كانت البداية 14 فبراير 1945 عندما أهدى روزفلت الملك المؤسس طائرة »داكوتا دي سي – 3«
- السعودية وفي سبيل تحقيق التوطين أنشأت الشركة السعودية للصناعات العسكرية »SAMI« والهيئة العامة للصناعات العسكرية، ووقعت مذكرات تفاهم لتحقيق إعلان سمو ولي العهد لتوطين 50% من الإنفاق العسكري بحلول 2030 مع أكبر الموردين للسعودية
- تأتي هذه الشراكة كأولى ثمرات مبادرة توطين الصناعات العسكرية التي أعلن عنها الأمير محمد بن سلمان ضمن رؤية 2030 والتي تهدف إلى رفع المشتريات العسكرية من الداخل من مستواها الحالي البالغ 5% إلى مستوى 50% بحلول عام 2030
- من اشتراطات جميع العقود التي توقعها وزارة الدفاع تحقيق التوطين اللازم في المحتوى المحلي، ومن أمثلة ذلك بناء الزوارق والسفن داخل المملكة العربية السعودية، حيث ستوفر تلك العقود آلاف الوظائف للمهندسين والفنيين السعوديين
وجرى توقيع الاتفاقية بين الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI) وشركة بوينج، وقعها رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية أحمد الخطيب والرئيس التنفيذي رئيس مجلس إدارة شركة بوينج دينيس مولنبرج.
وتجول ولي العهد في مرافق شركة بوينج لصناعة الطائرات، مستمعا إلى شرح مفصل عن عمليات الشركة.
رافق ولي العهد خلال الزيارة سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأمير خالد بن سلمان وأعضاء من الوفد الرسمي المرافق لولي العهد خلال زيارته للولايات المتحدة الأمريكية.
وكان الأمير محمد بن سلمان غادر مدينة نيويورك في وقت سابق، متوجها إلى مدينة سياتل في إطار زيارته الحالية للولايات المتحدة الأمريكية.
الاتفاقية شملت:
- صيانة وإصلاح وعمرة الطائرات الحربية ذات الأجنحة الثابتة
- صيانة وإصلاح وعمرة الطائرات العمودية
- نقل تقنية دمج الأسلحة على تلك الطائرات
- توطين سلسلة الإمداد لقطع الغيار داخل المملكة
شراكة استراتيجية بين »SAMI« و«بوينج»
- الشركة السعودية للصناعات العسكرية »SAMI« وشركة بوينج الأمريكية، توقعان مشروع شراكة استراتيجي، يهدف إلى توطين أكثر من 55% من الصيانة والإصلاح وعمرة الطائرات الحربية ذات الأجنحة الثابتة والطائرات العمودية في المملكة العربية السعودية
- من أهداف هذه الشراكة نقل تقنية دمج الأسلحة على تلك الطائرات، وتوطين سلسلة الإمداد لقطع الغيار داخل المملكة
- من مستهدفاتها رفع مستوى استعداد أسطول القوات المسلحة، وتعزيز قابلية الصيانة، وخفض تكاليف الدعم طول فترة صلاحية الأسطول
- الشراكة تم توقيعها برعاية كريمة من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بمناسبة زيارته سياتل
- يتوقع أن تفوق إيرادات المشروع 22 مليار دولار، وأن يحدث نحو 6 آلاف وظيفة بحلول 2030، بحجم استثمارات يصل لـ450 مليون دولار في المرافق والمعدات داخل المملكة
- سيكون المشروع الجديد بين شركتي »SAMI« و»بوينج« المزود الوحيد لخدمات دعم منصات الطيران الحربي بالمملكة، بما يدعم القدرات الدفاعية ويعزز إمكانيات الردع لديها
- ستعزز الشراكة الاستراتيجية، العلاقة بين بوينج والمملكة، وتنمية القدرات الوطنية في البحث والتصميم والهندسة والتصنيع، والارتقاء بإمكانات الصيانة والإصلاح
- المشروع يأتي كأحد أهم ثمرات الالتزام التاريخي الذي يربط بوينج مع المملكة منذ 70 عاما، حيث كانت البداية 14 فبراير 1945 عندما أهدى روزفلت الملك المؤسس طائرة »داكوتا دي سي – 3«
- السعودية وفي سبيل تحقيق التوطين أنشأت الشركة السعودية للصناعات العسكرية »SAMI« والهيئة العامة للصناعات العسكرية، ووقعت مذكرات تفاهم لتحقيق إعلان سمو ولي العهد لتوطين 50% من الإنفاق العسكري بحلول 2030 مع أكبر الموردين للسعودية
- تأتي هذه الشراكة كأولى ثمرات مبادرة توطين الصناعات العسكرية التي أعلن عنها الأمير محمد بن سلمان ضمن رؤية 2030 والتي تهدف إلى رفع المشتريات العسكرية من الداخل من مستواها الحالي البالغ 5% إلى مستوى 50% بحلول عام 2030
- من اشتراطات جميع العقود التي توقعها وزارة الدفاع تحقيق التوطين اللازم في المحتوى المحلي، ومن أمثلة ذلك بناء الزوارق والسفن داخل المملكة العربية السعودية، حيث ستوفر تلك العقود آلاف الوظائف للمهندسين والفنيين السعوديين