مؤتمر يناقش استراتيجية الرؤية لمستقبل صناعة الدفاع
الاحد / 8 / رجب / 1439 هـ - 20:00 - الاحد 25 مارس 2018 20:00
شاركت مجموعة من كبار المتحدثين وأكثر من 100 خبير ومتخصص ومستشار في فعاليات «مؤتمر تقنية الدفاع والأمن» الذي نظمته الشركة السعودية للصناعات العسكرية بالتعاون مع مجلس الأعمال السعودي الأمريكي في العاصمة واشنطن، تحت شعار «تعزيز الشراكات وتحقيق القيمة»، والذي عقد على هامش زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان للولايات المتحدة.
وتبادل المشاركون الآراء ووجهات النظر حول رؤية السعودية ونظرتها الاستراتيجية فيما يتعلق بمستقبل صناعة الدفاع، والتركيز على التقنية والأمن بوصفهما العنصرين الأساسيين لأجندة المؤتمر. وافتتح المؤتمر رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية أحمد الخطيب، وشهد المؤتمر ثلاث جلسات نقاشية.
وشدد الخطيب على أهمية المؤتمر والقضايا التي يناقشها تحت شعاره «تعزيز الشراكات وتحقيق القيمة»، إذ سعى المجتمعون إلى تجسيد الروابط التاريخية التي تجمع البلدين، والقائمة على أساس الالتزام والثقة والإرادة والقيمة المشتركة.
وتعد الشركة السعودية للصناعات العسكرية كيانا وطنيا مملوكا لصندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية، تأسست في مايو 2017، وهي تقدم منتجات وخدمات عسكرية بهدف خفض الاعتماد على المشتريات الأجنبية في هذا المجال، ويتطلع القائمون على الشركة إلى المساهمة في الناتج الإجمالي المحلي للمملكة بنحو 14 مليار ريال (3.7 مليارات دولار) بحلول عام 2030، في حين تسعى الشركة لاستثمار 6 مليارات ريال (1.6 مليار دولار) في مجال البحث والتطوير، وتوفير نحو 40 ألف فرصة عمل لأبناء وبنات المملكة.
الجلسة الأولى:
شارك فيها:
الجلسة الثانية:
شارك فيها:
الجلسة الثالثة:
شارك فيها:
وتبادل المشاركون الآراء ووجهات النظر حول رؤية السعودية ونظرتها الاستراتيجية فيما يتعلق بمستقبل صناعة الدفاع، والتركيز على التقنية والأمن بوصفهما العنصرين الأساسيين لأجندة المؤتمر. وافتتح المؤتمر رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية أحمد الخطيب، وشهد المؤتمر ثلاث جلسات نقاشية.
وشدد الخطيب على أهمية المؤتمر والقضايا التي يناقشها تحت شعاره «تعزيز الشراكات وتحقيق القيمة»، إذ سعى المجتمعون إلى تجسيد الروابط التاريخية التي تجمع البلدين، والقائمة على أساس الالتزام والثقة والإرادة والقيمة المشتركة.
وتعد الشركة السعودية للصناعات العسكرية كيانا وطنيا مملوكا لصندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية، تأسست في مايو 2017، وهي تقدم منتجات وخدمات عسكرية بهدف خفض الاعتماد على المشتريات الأجنبية في هذا المجال، ويتطلع القائمون على الشركة إلى المساهمة في الناتج الإجمالي المحلي للمملكة بنحو 14 مليار ريال (3.7 مليارات دولار) بحلول عام 2030، في حين تسعى الشركة لاستثمار 6 مليارات ريال (1.6 مليار دولار) في مجال البحث والتطوير، وتوفير نحو 40 ألف فرصة عمل لأبناء وبنات المملكة.
الجلسة الأولى:
شارك فيها:
- وزير التجارة والا ستثمار الدكتور ماجد القصبي
- وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح
- رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية أحمد الخطيب
- تناولت: تجسيد الرؤية وتطوير منظومة الدفاع، وكيف يسهم ذلك في تحقيق رؤية المملكة 2030 الطموحة.
الجلسة الثانية:
شارك فيها:
- الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات العسكرية الدكتور أندرياس شوير
- الرئيس التنفيذي لشركة بوينج لصناعات الدفاع والفضاء والأمن ليان كاريت
- الرئيس التنفيذي لشركة رايثيون العربية السعودية كيرت أمند
- نائب الرئيس الأول في وحدة الحلول والخدمات العالمية في شركة روكويل كولنز كولن ماهوني
- تناولت: كيفية إنشاء سلسلة قيمة لمستقبل مستدام، والتطور المهم الذي أحرزته المملكة حتى اليوم، وسبل الارتقاء بالعلاقات السعودية - الأمريكية إلى مستويات أعلى.
الجلسة الثالثة:
شارك فيها:
- أمين عام مجلس إدارة الهيئة العامة للصناعات العسكرية محمد العذل
- وكيل وزارة الدفاع السابق لشؤون الاستحواذ والتقنية والخدمات اللوجستية كينيث كريج
- رئيس مجلس الإدارة السابق رئيس لجنة الترشيحات والحوكمة في جمعية الصناعات الدفاعية الوطنية اللواء أرنولد بونارو
- تناولت: النظرة المستقبلية الاستراتيجية وخارطة الطريق، وأدارها الرئيس التنفيذي لمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية جون هامري