أبحاث "نيوم" داخل حرم "كاوست"
اتفاقية لإنشاء مركز تميز علمي متخصص
الأربعاء / 4 / رجب / 1439 هـ - 20:00 - الأربعاء 21 مارس 2018 20:00
وقعت كل من مدينة نيوم «NEOM» وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية «كاوست»، في الرياض، اتفاقية إنشاء مركز للتميز العلمي متخصص في أبحاث مشروع نيوم داخل حرم «كاوست».
ويهدف الاتفاق إلى توفير مركز للأبحاث والتعليم، يقدم حلولا تدعم مشروع نيوم وتسهم في دفع عجلة التنمية الوطنية في مجالات تشمل الطاقة المستدامة، وتخطيط المدن، والزراعة، وعلوم الزلازل، وتحلية المياه، والذكاء الاصطناعي، والبيانات الضخمة وأجهزة الاستشعار.
وتطمح كل من نيوم وكاوست كخطوة أولية إلى توسيع مساهمتهما في تطوير التقنيات المستدامة لتسخيرها في المجالات الحيوية المهمة للمملكة والعالم لخدمة البشرية، كما يسعى الطرفان من خلال هذه الاتفاقية إلى جذب المؤسسات البحثية والتطويرية الأخرى للمشاركة في هذه المهمة.
وبين الرئيس المكلف لجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية المهندس نظمي النصر أن التعاون يعد إنجازا مهما لخدمة المملكة، خصوصا أننا نشهد اليوم حقبة من التحول الوطني تعقد فيها الكثير من الآمال والطموحات على المؤسسات الوطنية التي تتمتع برأسمال فكري، وقدرات كبيرة كجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية ونيوم.
وأكد أنه وبفضل هذه الشراكة المتميزة، سيتمكن الطرفان من تسخير إمكاناتهما المشتركة لدعم رؤية المملكة الطموحة وتحقيق التأثير المطلوب.
من جهته، نوه الرئيس التنفيذي لنيوم الدكتور كلاوس كلينفيلد، بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية «كاوست» التي استطاعت أن تصبح قوة دافعة للابتكار والتقدم العلمي والتقني في المملكة والعالم، لافتا إلى أن الشراكة، تجمع نيوم وكاوست معا في رؤية واحدة لتحقيق إنجازات واعدة في مجالات مهمة للمملكة والعالم، وللعمل على توفير إجابات وحلول لأصعب الأسئلة والتحديات.
ويهدف الاتفاق إلى توفير مركز للأبحاث والتعليم، يقدم حلولا تدعم مشروع نيوم وتسهم في دفع عجلة التنمية الوطنية في مجالات تشمل الطاقة المستدامة، وتخطيط المدن، والزراعة، وعلوم الزلازل، وتحلية المياه، والذكاء الاصطناعي، والبيانات الضخمة وأجهزة الاستشعار.
وتطمح كل من نيوم وكاوست كخطوة أولية إلى توسيع مساهمتهما في تطوير التقنيات المستدامة لتسخيرها في المجالات الحيوية المهمة للمملكة والعالم لخدمة البشرية، كما يسعى الطرفان من خلال هذه الاتفاقية إلى جذب المؤسسات البحثية والتطويرية الأخرى للمشاركة في هذه المهمة.
وبين الرئيس المكلف لجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية المهندس نظمي النصر أن التعاون يعد إنجازا مهما لخدمة المملكة، خصوصا أننا نشهد اليوم حقبة من التحول الوطني تعقد فيها الكثير من الآمال والطموحات على المؤسسات الوطنية التي تتمتع برأسمال فكري، وقدرات كبيرة كجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية ونيوم.
وأكد أنه وبفضل هذه الشراكة المتميزة، سيتمكن الطرفان من تسخير إمكاناتهما المشتركة لدعم رؤية المملكة الطموحة وتحقيق التأثير المطلوب.
من جهته، نوه الرئيس التنفيذي لنيوم الدكتور كلاوس كلينفيلد، بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية «كاوست» التي استطاعت أن تصبح قوة دافعة للابتكار والتقدم العلمي والتقني في المملكة والعالم، لافتا إلى أن الشراكة، تجمع نيوم وكاوست معا في رؤية واحدة لتحقيق إنجازات واعدة في مجالات مهمة للمملكة والعالم، وللعمل على توفير إجابات وحلول لأصعب الأسئلة والتحديات.