10 مقترحات خليجية لتعزيز الاستثمار مع أذربيجان
الاحد / 2 / صفر / 1439 هـ - 18:30 - الاحد 22 أكتوبر 2017 18:30
أكد وزير الاقتصاد في أذربيجان شاهن مصطفايف أهمية المقترحات التي قدمها اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي بخصوص تنمية العلاقات بين الجانبين، وذلك في ختام المنتدى الاستراتيجي بين جمهورية أذربيجان ومجلس التعاون الخليجي الذي استمر يومين في العاصمة باكو، مبديا موافقته عليها، ومن أهمها:
الاستفادة من البيئة الاستثمارية والفرص الواعدة، خاصة في السياحة والزراعة والصناعة
سوق أذربيجان من الأسواق الواعدة ويمكن الاستفادة منه للمنتجات الخليجية
إعادة توزيع الصادرات الخليجية لأذربيجان إلى الدول المحيطة التي تتمتع بقوة شرائية
تنظيم معرض خليجي في 2018 بالعاصمة باكو لترويج المنتجات الخليجية
إقامة علاقات أوثق ما بين أذربيجان ودول مجلس التعاون الخليجي
تخصيص بوابة خاصة للمستثمرين الخليجيين لتسهيل تسجيل الشركات التجارية
إقامة خطوط ملاحية بين أذربيجان ودول مجلس التعاون الخليجي
تخصيص بعض الأراضي الزراعية من أجل إقامة مشاريع يستفيد منها الشعب الأذربيجاني
تخفيض الرسوم الجمركية على الصادرات الخليجية التي قد تصل في بعضها إلى 200%
تأسيس بنوك ومؤسسات تمويلية مشتركة من أجل تمويل الصناعات الخليجية والأذربيجانية
نهوض بالعلاقات
وقال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف الزياني إن المنتدى يؤكد الرغبة الصادقة في النهوض بمستوى العلاقات الخليجية الأذربيجانية إلى المستوى الذي يحقق تطلعات قادة دول مجلس التعاون والرئيس الأذربيجاني، ومزيد من التعاون الشامل في مختلف المجالات
وأشاد بالنقلة النوعية التي حققها الحوار الاستراتيجي بين مجلس التعاون وأذربيجان في تطور العلاقات بين الجانبين منذ توقيع مذكرة التفاهم بين الأمانة العامة لمجلس التعاون ووزارة الخارجية بجمهورية أذربيجان في 12 يونيو 2013 في مدينة باكو، والتي تهدف إلى تعزيز العلاقات الخليجية - الأذربيجانية ودعمها وتطويرها في مختلف المجالات.
رفع حجم التبادل
وأكد الزياني أن انعقاد المنتدى خطوة مهمة لتعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة، وزيادة استثمارات رجال الأعمال في عدد من المجالات، وتشجيع السياحة بين الجانبين وإزالة العوائق لزيادة التبادل السياحي ورفع حجم التبادل التجاري بين دول مجلس التعاون وأذربيجان، وتوسيع آفاق علاقاتها الخارجية، وتعزيز علاقات الشراكات الاستراتيجية الدولية، وتفعيل اتفاقات التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري والفني مع الدول الصديقة، مشيرا إلى تأسيس هيئة الشؤون الاقتصادية والتنموية رفيعة المستوى بتوجيه من قادة دول مجلس التعاون لضمان تكامل تلك الرؤى الاقتصادية وترابطها تحقيقا لوحدة اقتصادية خليجية بحلول 2025.
نمو سنوي 3.2%
وأشار الأمين العام لمنظمة الخليج للاستشارات الصناعية عبدالعزيز العجيل إلى أن عام 2013 شهد بناء علاقات اقتصادية وتجارية تربط بين الجانبين، من خلال مذكرة تفاهم وقعت لتخدم الإطار المؤسسي لهذا التعاون، مما أسهم في تعزيز حجم التبادل التجاري بينهما، حيث نمت قيمته من نحو 81 مليون دولار عام 2014، لتصل إلى ما يزيد على 86 مليون دولار عام 2016، وبمعدل نمو سنوي مركب بلغ نحو 3.2 % خلال هذه الفترة، حيث ازدادت قيمة صادرات دول المجلس إلى أذربيجان بما يزيد على خمسة أضعاف قيمة وارداتها من أذربيجان عام 2016، وقد بلغ حجم الصادرات الخليجية نحو 74 مليون دولار، مقابل نحو 13 مليون دولار من الواردات الأذربيجانية.
مذكرات تفاهم
وتضمنت محاور وفعاليات المنتدى عروضا مرئية عدة استهدفت رفع مستوى التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري، وخلق فرص استثمارية بين الجانبين الأذربيجاني والخليجي، كما جرى توقيع عدد من مذكرات التفاهم والتعاون بين مؤسسة التصدير والاستثمار في أذربيجان وكل من مجلس التعاون الخليجي والغرفة التجارية الصناعية في ينبع، ومعهد المواصفات والمقاييس في أذربيجان وهيئة المواصفات والمقاييس لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
الاستفادة من البيئة الاستثمارية والفرص الواعدة، خاصة في السياحة والزراعة والصناعة
سوق أذربيجان من الأسواق الواعدة ويمكن الاستفادة منه للمنتجات الخليجية
إعادة توزيع الصادرات الخليجية لأذربيجان إلى الدول المحيطة التي تتمتع بقوة شرائية
تنظيم معرض خليجي في 2018 بالعاصمة باكو لترويج المنتجات الخليجية
إقامة علاقات أوثق ما بين أذربيجان ودول مجلس التعاون الخليجي
تخصيص بوابة خاصة للمستثمرين الخليجيين لتسهيل تسجيل الشركات التجارية
إقامة خطوط ملاحية بين أذربيجان ودول مجلس التعاون الخليجي
تخصيص بعض الأراضي الزراعية من أجل إقامة مشاريع يستفيد منها الشعب الأذربيجاني
تخفيض الرسوم الجمركية على الصادرات الخليجية التي قد تصل في بعضها إلى 200%
تأسيس بنوك ومؤسسات تمويلية مشتركة من أجل تمويل الصناعات الخليجية والأذربيجانية
نهوض بالعلاقات
وقال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف الزياني إن المنتدى يؤكد الرغبة الصادقة في النهوض بمستوى العلاقات الخليجية الأذربيجانية إلى المستوى الذي يحقق تطلعات قادة دول مجلس التعاون والرئيس الأذربيجاني، ومزيد من التعاون الشامل في مختلف المجالات
وأشاد بالنقلة النوعية التي حققها الحوار الاستراتيجي بين مجلس التعاون وأذربيجان في تطور العلاقات بين الجانبين منذ توقيع مذكرة التفاهم بين الأمانة العامة لمجلس التعاون ووزارة الخارجية بجمهورية أذربيجان في 12 يونيو 2013 في مدينة باكو، والتي تهدف إلى تعزيز العلاقات الخليجية - الأذربيجانية ودعمها وتطويرها في مختلف المجالات.
رفع حجم التبادل
وأكد الزياني أن انعقاد المنتدى خطوة مهمة لتعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة، وزيادة استثمارات رجال الأعمال في عدد من المجالات، وتشجيع السياحة بين الجانبين وإزالة العوائق لزيادة التبادل السياحي ورفع حجم التبادل التجاري بين دول مجلس التعاون وأذربيجان، وتوسيع آفاق علاقاتها الخارجية، وتعزيز علاقات الشراكات الاستراتيجية الدولية، وتفعيل اتفاقات التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري والفني مع الدول الصديقة، مشيرا إلى تأسيس هيئة الشؤون الاقتصادية والتنموية رفيعة المستوى بتوجيه من قادة دول مجلس التعاون لضمان تكامل تلك الرؤى الاقتصادية وترابطها تحقيقا لوحدة اقتصادية خليجية بحلول 2025.
نمو سنوي 3.2%
وأشار الأمين العام لمنظمة الخليج للاستشارات الصناعية عبدالعزيز العجيل إلى أن عام 2013 شهد بناء علاقات اقتصادية وتجارية تربط بين الجانبين، من خلال مذكرة تفاهم وقعت لتخدم الإطار المؤسسي لهذا التعاون، مما أسهم في تعزيز حجم التبادل التجاري بينهما، حيث نمت قيمته من نحو 81 مليون دولار عام 2014، لتصل إلى ما يزيد على 86 مليون دولار عام 2016، وبمعدل نمو سنوي مركب بلغ نحو 3.2 % خلال هذه الفترة، حيث ازدادت قيمة صادرات دول المجلس إلى أذربيجان بما يزيد على خمسة أضعاف قيمة وارداتها من أذربيجان عام 2016، وقد بلغ حجم الصادرات الخليجية نحو 74 مليون دولار، مقابل نحو 13 مليون دولار من الواردات الأذربيجانية.
مذكرات تفاهم
وتضمنت محاور وفعاليات المنتدى عروضا مرئية عدة استهدفت رفع مستوى التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري، وخلق فرص استثمارية بين الجانبين الأذربيجاني والخليجي، كما جرى توقيع عدد من مذكرات التفاهم والتعاون بين مؤسسة التصدير والاستثمار في أذربيجان وكل من مجلس التعاون الخليجي والغرفة التجارية الصناعية في ينبع، ومعهد المواصفات والمقاييس في أذربيجان وهيئة المواصفات والمقاييس لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.