أكاديميات: القرار دعم دور المرأة في مسيرة التنمية
السبت / 10 / محرم / 1439 هـ - 08:45 - السبت 30 سبتمبر 2017 08:45
ثمن عدد من الأكاديميات بجامعة الملك سعود صدور الأمر السامي بالسماح بقيادة المرأة، مؤكدات أن القرار هو دعم لدور المرأة المحوري في مسيرة التنمية.
وقالت وكيلة شؤون الطالبات الدكتورة إيناس سليمان العيسى إن الأمر السامي قرار حكيم من خادم الحرمين الشريفين يضاف إلى سلسلة قرارات تمكين المرأة ودعم دورها المحوري في مسيرة التنمية، ويؤسس لقفزة حضارية واقتصادية تشارك في صنعها، ويؤكد انحياز الدولة لكل ما يحافظ على كرامة المرأة ويضمن حقوقها وفق الضوابط الشرعية والاجتماعية، ومشاعر الفخر والاعتزاز تتجدد لدينا نحن السعوديات يوما بعد يوم ونحن نعيش فرحة قرارات جوهرية تصدرها قيادتنا لضمان حياة كريمة للشعب السعودي الأبي، وتهيئ لمشاركة الرجل والمرأة على حد سواء في تحقيق أهداف الرؤية المباركة للمملكة 2030 في الميادين كافة.
وأكدت عميدة أقسام العلوم والدراسات الطبية الدكتورة ميساء القرشي أن المملكة تواصل المضي نحو المستقبل بقرارات مضيئة تكفل المصلحة العامة وفق رؤية ولي الأمر، وهو ما تجسد في 26 سبتمبر في قرار تاريخي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بالسماح للمرأة بالقيادة، ويعد قرارا مفصليا في تاريخ المرأة السعودية ويواكب رؤية 2030، ويؤكد استمرارية مسيرة الإصلاح والتنمية في المملكة، والتي تشكل المرأة السعودية جزءا رئيسيا فيها من أجل المشاركة لجميع أبناء وبنات الوطن في التنمية والازدهار.
وأفادت عميدة أقسام العلوم الإنسانية الدكتورة غزيل العيسى بأن قرار السماح بقيادة المرأة السعودية يعد قرارا تاريخيا يأتي ضمن الرؤية الحكيمة للقيادة السعودية الرشيدة لكي تتبوأ المرأة المكانة اللائقة بها، وتشارك في عجلة التنمية لخدمة الوطن، فالمرأة السعودية جزء أساسي من ضمن اهتمامات رؤية 2030 التي وضعت ضمن أهدافها رفع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل، والاستمرار في تنمية مواهبها واستثمار طاقاتها، وتمكينها من الحصول على الفرص المناسبة للإسهام في تنمية المجتمع والاقتصاد.
وقالت وكيلة شؤون الطالبات الدكتورة إيناس سليمان العيسى إن الأمر السامي قرار حكيم من خادم الحرمين الشريفين يضاف إلى سلسلة قرارات تمكين المرأة ودعم دورها المحوري في مسيرة التنمية، ويؤسس لقفزة حضارية واقتصادية تشارك في صنعها، ويؤكد انحياز الدولة لكل ما يحافظ على كرامة المرأة ويضمن حقوقها وفق الضوابط الشرعية والاجتماعية، ومشاعر الفخر والاعتزاز تتجدد لدينا نحن السعوديات يوما بعد يوم ونحن نعيش فرحة قرارات جوهرية تصدرها قيادتنا لضمان حياة كريمة للشعب السعودي الأبي، وتهيئ لمشاركة الرجل والمرأة على حد سواء في تحقيق أهداف الرؤية المباركة للمملكة 2030 في الميادين كافة.
وأكدت عميدة أقسام العلوم والدراسات الطبية الدكتورة ميساء القرشي أن المملكة تواصل المضي نحو المستقبل بقرارات مضيئة تكفل المصلحة العامة وفق رؤية ولي الأمر، وهو ما تجسد في 26 سبتمبر في قرار تاريخي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بالسماح للمرأة بالقيادة، ويعد قرارا مفصليا في تاريخ المرأة السعودية ويواكب رؤية 2030، ويؤكد استمرارية مسيرة الإصلاح والتنمية في المملكة، والتي تشكل المرأة السعودية جزءا رئيسيا فيها من أجل المشاركة لجميع أبناء وبنات الوطن في التنمية والازدهار.
وأفادت عميدة أقسام العلوم الإنسانية الدكتورة غزيل العيسى بأن قرار السماح بقيادة المرأة السعودية يعد قرارا تاريخيا يأتي ضمن الرؤية الحكيمة للقيادة السعودية الرشيدة لكي تتبوأ المرأة المكانة اللائقة بها، وتشارك في عجلة التنمية لخدمة الوطن، فالمرأة السعودية جزء أساسي من ضمن اهتمامات رؤية 2030 التي وضعت ضمن أهدافها رفع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل، والاستمرار في تنمية مواهبها واستثمار طاقاتها، وتمكينها من الحصول على الفرص المناسبة للإسهام في تنمية المجتمع والاقتصاد.