مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة تواصل تحقيق أهداف المشروع الوطني للطاقة الذرية
الجمعة / 3 / ذو الحجة / 1438 هـ - 00:30 - الجمعة 25 أغسطس 2017 00:30
تواصل مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة تحقيق أهداف المشروع الوطني للطاقة الذرية من خلال عقد لقاءات مع موردي تقنيات المفاعلات النووية الكبيرة في كل من الولايات المتحدة الأمريكية مع اليابان، وجمهورية فرنسا، وجمهورية الصين الشعبية، وجمهورية كوريا الجنوبية، وروسيا الاتحادية.
وزار وفد من مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة جمهورية فرنسا كإحدى الدول الرائدة في تقنيات المفاعلات النووية الكبيرة في نهاية شهر يوليو الماضي.
كما التقى رئيس المدينة الدكتور هاشم يماني مع رئيس مصلحة الدولة للطاقة الصينية ورئيس المؤسسة الوطنية النووية الصينية في العاصمة الصينية بكين في الفترة 23- 24 أغسطس 2017م، وذلك ضمن أجندة الاجتماع الثالث للجنة النووية السعودية الصينية المشتركة لإطلاعهم على مكونات المشروع الوطني للطاقة الذرية في المملكة وبحث سبل التعاون لدعم مكونات المشروع الوطني في مجالات عدة وهي: ما يتعلق بجدوى الدراسة الفنية الأولية للتصاميم الهندسية (FEED) لبناء أول مفاعلين في المملكة، ودراسة جدوى مشروع تقنيات المفاعلات الحرارية والمبردة بالغاز في المملكة، ومشروع استكشافات وتقييم مصادر خامات اليورانيوم والثوريوم في المملكة وبناء القدرات البشرية في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية والتعاون في مجال التنظيمات والتشريعات النووية في استخدام التقنيات النووية دعما لتأسيس هيئة السلامة النووية والإشعاعية السعودية.
يشار إلى أن جمهورية الصين الشعبية تعد إحدى دول موردي تقنيات المفاعلات الذرية الكبيرة الرائدة عالمياً، ووقعت المملكة مع الصين اتفاقية الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية في منتصف يناير 2012م.
وزار وفد من مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة جمهورية فرنسا كإحدى الدول الرائدة في تقنيات المفاعلات النووية الكبيرة في نهاية شهر يوليو الماضي.
كما التقى رئيس المدينة الدكتور هاشم يماني مع رئيس مصلحة الدولة للطاقة الصينية ورئيس المؤسسة الوطنية النووية الصينية في العاصمة الصينية بكين في الفترة 23- 24 أغسطس 2017م، وذلك ضمن أجندة الاجتماع الثالث للجنة النووية السعودية الصينية المشتركة لإطلاعهم على مكونات المشروع الوطني للطاقة الذرية في المملكة وبحث سبل التعاون لدعم مكونات المشروع الوطني في مجالات عدة وهي: ما يتعلق بجدوى الدراسة الفنية الأولية للتصاميم الهندسية (FEED) لبناء أول مفاعلين في المملكة، ودراسة جدوى مشروع تقنيات المفاعلات الحرارية والمبردة بالغاز في المملكة، ومشروع استكشافات وتقييم مصادر خامات اليورانيوم والثوريوم في المملكة وبناء القدرات البشرية في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية والتعاون في مجال التنظيمات والتشريعات النووية في استخدام التقنيات النووية دعما لتأسيس هيئة السلامة النووية والإشعاعية السعودية.
يشار إلى أن جمهورية الصين الشعبية تعد إحدى دول موردي تقنيات المفاعلات الذرية الكبيرة الرائدة عالمياً، ووقعت المملكة مع الصين اتفاقية الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية في منتصف يناير 2012م.