ميزات خاصة للاستثمار الصناعي أبرزها فرص التمويل
الاثنين / 22 / ذو القعدة / 1438 هـ - 20:45 - الاثنين 14 أغسطس 2017 20:45
أكد عضو اللجنة الوطنية للمكاتب الاستشارية بمجلس الغرف التجارية الصناعية السعودية سعود الغرابي أهمية الاستثمار الصناعي للاقتصاد الوطني، لافتا إلى وجود عدد من المميزات تنتظر الاستثمار في هذا القطاع، أبرزها فرص التمويل.
وقال الغرابي في برنامج 'صناعتي' أحد برامج مجلس شابات الأعمال بغرف الشرقية: إن أبرز مزايا الاستثمار الصناعي تتمثل في تنويع القاعدة الاقتصادية والاستدامة، والتطور والنمو، والابتكار، والإسهام في اكتفاء الأسواق المحلية، وتحقيق الذات بقبول التحدي وتجاوز الصعوبات، وتوفير العملات الصعبة، والإسهام في تحقيق فائض في الميزان التجاري.
وأشار إلى أن المشروع الصناعي يختلف عن المشروعات التجارية الأخرى من جهة طبيعة المشروع نفسه، وصفات المستثمر في هذا النشاط، بوجود حالة التميز، وتوفر سلسلة من العمليات والخطوات تبدأ بالفكرة ولا تنتهي بالبيع، لافتا إلى أن المشروع الصناعي يتطلب تراكم خبرات واتساع آفاق العلاقات والشراكات مع مصادر المواد الأولية، فضلا عن التواصل مع المعارض الدولية، والتواجد في أسواق التصدير، وتنظيم العلاقة مع مراكز البحوث والتطوير.
واستعرض أبرز مجالات دراسة الجدوى للمشروع الصناعي، وهي:
1 تحليل السوق ومنها العرض والطلب والأسعار والمنافسة والتسويق والبيع والتصدير.
2 التحليل الفني وطرق التصنيع، والمواد الأولية ومواد التعبئة والتغليف ومواصفاتها العامة.
3 التحليل الإداري بكل ما يتعلق بالهيكل التنظيمي والإداري والاشتراطات الضرورية للقوى العاملة.
4 التحليل المالي ويتضمن رأس المال بشقيه الثابت والتشغيلي، ومصروفات التشغيل وتكاليف الإنتاج.
وتطرق إلى إيجابيات وسلبيات الأقراص، وذكر أن من الإيجابيات الاستفادة من فرص التمويل المتاحة، وتنويع فرص استثمار الإمكانات المالية الشخصية المتاحة وتوزيع المخاطر، والاستفادة من خبرات الجهة المقرضة الإدارية والمالية، بينما السلبيات تتمثل في ارتفاع تكلفة القروض البنكية، وعدم القدرة على إدارة القرض وتوفير متطلباته الإدارية.
وقال الغرابي في برنامج 'صناعتي' أحد برامج مجلس شابات الأعمال بغرف الشرقية: إن أبرز مزايا الاستثمار الصناعي تتمثل في تنويع القاعدة الاقتصادية والاستدامة، والتطور والنمو، والابتكار، والإسهام في اكتفاء الأسواق المحلية، وتحقيق الذات بقبول التحدي وتجاوز الصعوبات، وتوفير العملات الصعبة، والإسهام في تحقيق فائض في الميزان التجاري.
وأشار إلى أن المشروع الصناعي يختلف عن المشروعات التجارية الأخرى من جهة طبيعة المشروع نفسه، وصفات المستثمر في هذا النشاط، بوجود حالة التميز، وتوفر سلسلة من العمليات والخطوات تبدأ بالفكرة ولا تنتهي بالبيع، لافتا إلى أن المشروع الصناعي يتطلب تراكم خبرات واتساع آفاق العلاقات والشراكات مع مصادر المواد الأولية، فضلا عن التواصل مع المعارض الدولية، والتواجد في أسواق التصدير، وتنظيم العلاقة مع مراكز البحوث والتطوير.
واستعرض أبرز مجالات دراسة الجدوى للمشروع الصناعي، وهي:
1 تحليل السوق ومنها العرض والطلب والأسعار والمنافسة والتسويق والبيع والتصدير.
2 التحليل الفني وطرق التصنيع، والمواد الأولية ومواد التعبئة والتغليف ومواصفاتها العامة.
3 التحليل الإداري بكل ما يتعلق بالهيكل التنظيمي والإداري والاشتراطات الضرورية للقوى العاملة.
4 التحليل المالي ويتضمن رأس المال بشقيه الثابت والتشغيلي، ومصروفات التشغيل وتكاليف الإنتاج.
وتطرق إلى إيجابيات وسلبيات الأقراص، وذكر أن من الإيجابيات الاستفادة من فرص التمويل المتاحة، وتنويع فرص استثمار الإمكانات المالية الشخصية المتاحة وتوزيع المخاطر، والاستفادة من خبرات الجهة المقرضة الإدارية والمالية، بينما السلبيات تتمثل في ارتفاع تكلفة القروض البنكية، وعدم القدرة على إدارة القرض وتوفير متطلباته الإدارية.