تختلف وجهات النظر في الثقافات المختلفة حول مفهوم الحظ، أحدهم يربطه بالفرص العشوائية، ومنهم من ربط مفهومه بالتفاؤل، وربما الخرافة. إذا كنت واجهت أحد هذه المواقف على اعتبار سوء الحظ فراجع نفسك: 1 هل فاتتك الرحلة في آخر لحظة؟ عفوا حضرتك غير دقيق في مواعيدك. راجع نفسك، استعن بمذكرة، منبه، شخص. 2 هل وقع عليك العقاب يوما ولاذ الآخرون بالفرار؟ لكل فعل ردة فعل، وقد كنت الضحية يوما، ولكنك تعلمت. 3 هل خذلك أصدقاؤك؟ لم يكونوا جديرين بالثقة. 4 هل شعرت في طفولتك أن الآخرين محبوبون أكثر منك؟ لم تكن تؤمن بنفسك ولا تثق بك، ولكنك الآن تغيرت. 5 هل درست فوق طاقتك ولم تنجح؟ ربما كانت المشكلة تتعلق بكيفية دراستك، النوعية في طريقة الاستذكار أهم من الكمية. 6 هل وقفت في الطابور وعندك وصولك ظهرت أمامك لافتة 'قفلنا'؟ إما أنك حضرت متأخرا، أو أن الله أعطاك فرصة تراجع فيها قراراتك. 7 هل النت في بيتك ضعيف، وفي بيت صديقك قوي؟ قبل أن تقرر الشركة التي تود الانضمام إليها، تأكد من الإرسال والأبراج حول مكان إقامتك. 8 هل أعطيت فرصة للأشخاص أكثر من مرة دون جدوى؟ لا بأس. أنت إنسان جيد بما فيه الكفاية كي تصفح، العطاء صفة العظماء. 9 لم تقبل في وظيفة أحلامك رغم كل مؤهلاتك العالية؟ انتظر، القطار لم يفت بعد. 10 هل أنت سيئ الحظ؟ يمكنك الآن أن تشك في ذلك.