البلد

لماذا الملك سلمان ضمن أول عشرة اتصالات لترمب؟

u062au0631u0645u0628 u0645u062du0627u0637u0627 u0628u0645u0633u062au0634u0627u0631u064au0647 u062eu0644u0627u0644 u0627u062au0635u0627u0644u0647 u0628u0627u0644u0645u0644u0643 u0633u0644u0645u0627u0646 (u0623 u0628)
منذ اللحظة الأولى له في رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية قبل 10 أيام، وعيون العالم تراقب حركات وسكنات الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترمب، وتبعا لذلك فإن الأولويات تحجز مساحة انطباع لدى المراقبين حول أكثر الملفات والدول أهمية للإدارة الأمريكية الجديدة. وباستثناء اتصال بروتوكولي من الرئيس الأمريكي مع رئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتنياهو، واتصالين بدولتي الجوار الأمريكي كندا والمكسيك، ولقائه رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي في واشنطن، أجرى ترمب اتصالات هاتفية بـ5 زعماء حول العالم، كان سادسها أمس الأول مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. المحاور التي تناولها اتصال الرئيس الأمريكي بالملك السعودي تجيب عن سؤال: لماذا الملك سلمان ضمن أول عشرة اتصالات لترمب بزعماء العالم: • عمق ومتانة العلاقات التاريخية والاستراتيجية • تطورات الأوضاع في المنطقة والعالم • الشراكة الاستراتيجية للقرن الـ21 • الارتقاء بالتعاون الاقتصادي والأمني والعسكري • مواجهة مزعزعي استقرار المنطقة • التصدي للمتدخلين في الشؤون الداخلية للدول • تأييد الملك سلمان ودعمه لإقامة مناطق آمنة بسوريا • استمرار التشاور حيال قضايا المنطقة • دعم الرئيس الأمريكي لرؤية 2030 • محاربة الإرهاب والتطرف وتمويلهما • دعوات متبادلة من الزعيمين لزيارة البلدين