منذ عام 1992م والعالم يحتفل سنويا باليوم العالمي للأشخاص ذوي القدرات الخاصة، وذلك في الثالث من ديسمبر، مما يهدف إلى رفع مستوى الوعي بالإعاقة والطرق المثلى للتعامل معها، ودمج ذوي القدرات الخاصة بالمجتمع لكسب الشعور بالاستقرار والتوازن المعيشي. تشير الدراسات إلى وجود ما يقارب 1,5 مليون من ذوي القدرات الخاصة في السعودية، وتقدر نسبة ذوي القدرات الخاصة في المملكة بحوالي 7% مقارنة بالمعدل الدولي لمستوى الإعاقات في المجتمع والذي يصل إلى 10%. ومن أجل تعزيز وحماية حقوق الأشخاص من ذوي القدرات الخاصة في المجتمع علينا اتباع ما يلي: 1- عدم التمييز. 2- المساواة وتكافؤ الفرص. 3- احترام قدراتهم ومهاراتهم المختلفة. 4- احترام الفوارق وتقديرها. 5- تنظيم فعاليات للتوعية حول الإعاقة وذوي القدرات الخاصة. 6- نشر تصورات إيجابية تهدف لرفع مستوى الوعي بالإعاقة. 7- مراعاة احتياجاتهم بصورة فردية ومعقولة. 8- مشاركتهم في جميع الأنشطة الاجتماعية والرياضية. 9- منح الاستقلال الذاتي لهم من أجل حرية تحديد خياراتهم. 10- إشراكهم بصورة فعالة في المجتمع. من المؤسسات السعودية الخاصة التي تعنى بالإعاقة والمعاقين: 1- جمعية الأطفال المعاقين الخيرية. 2- مركزالملك سلمان لأبحاث الإعاقة. 3- مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية.