أصبح الشارع الرياضي أكثر وعيا بعملية الانتخابات، وكما يقال (فهموا اللعبة) فتأثير الأسماء المنحازة لاسم دون الآخر أصبح بلا تأثير بل باقتناع، ولا أنكر أنني في أول انتخابات كنت منحازة لاسم دون آخر، وعلمتني تلك التجربة أن أكون عقلانية ولا أكون عاطفية. لذا في انتخابات اتحاد القدم لا أرى عقلي يميل لمرشح دون الآخر لأني أنتظر ماذا يريد أن يقدم كل مرشح لهذا الاتحاد، وما هي مشاريعه، مع الوضع في الاعتبار أن المنتخب السعودي يمشي برتم متصاعد والاتحاد الجديد لديه مهمتان لا ثالث لهما بنظري، الأولى المنتخب الأول والشاب اللذان يسيران بخطى ناجحة في مشاركاتهما، والثانية تهيئة الأندية لتنفيذ مشروع التخصيص، والمميز أن المرشحين لديهما خبرة إدارية ومالية وتسويقية، وربما لا يملكان نفس الخبرة في تسيير أمور المنتخب ولكن ما يجعلنا مطمئنين أن السيد أحمد عيد نظّم أمور المنتخب قبل البدء في جمع أوراقه من المكتب الساخن في اتحاد القدم. في موضوع الانتخابات موضوع النائب قد يكون محسوما لقوة أحد المرشحين والكفة تميل له إعلاميا وكذلك من أعضاء الجمعية العمومية، ولا أعتقد أن الأمر بعيد عن الخلوق ياسر المسحل. أما ما هو مجهول حتى الآن هو منصب الأمين العام، كثير من الأسماء تم تداولها ولكن لم يظهر أي مرشح لا بالتصريح ولا بالتسريب الاسم المقترح، ولكن الكثير توقع أن يكون الأستاذ عادل البطي. الأيام القادمة سيكون الإعلام مشتعلا، وستكون الصحف والقنوات مكان المعركة الفعلي لكلا المرشحين، والجميل أننا مجهزون لذلك بعد الانتخابات الأمريكية، لذا قررت ألا أتوقع من هو الرئيس. رصاص

• خسارة اليابان لم تكن موجعة لحد سن السيوف على اللاعبين، قدموا وحاولوا ولم تكتب، لا أعتقد أن هناك جهة تحتمل الهزيمة سوى أن هناك فوارق بين المنتخبين لا نكابر ونلغيها.
• أحمد عيد تجربتك بها من الإيجابيات وبها سلبيات بالتأكيد تجربة أولى كنا نتعلم وسنتعلم.
• ابتهجت لحديث الأميرة ريمة بنت بندر، القادم مشرق لبنات جنسي.