سيكون التصويت على تقليل أندية الدرجة الأولى أحد أهم محاور اللقاء المزمع عقده الشهر المقبل لمناقشة توصيات ورشة العمل التي عقدت الثلاثاء الماضي، بحضور رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد ورئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم أحمد عيد، وخصصت لمناقشة أوضاع أندية الأولى وزيادة مداخيلها والرفع من وسائل جذب الرعاة والمستثمرين. وحصلت «مكة» على مسودة من 14 توصية لم يتم الإعلان عنها عقب الورشة قدمها رؤساء الأندية المعنية، وجاءت أبرز المكاسب الاستجابة الفورية للأمير عبدالله بن مساعد بتقديم 150 ألف ريال كمنحة عاجلة إلى جانب تبرعه بعقود مدربي فريق الأول والأولمبي ودرجتي الشباب والناشئين بعد اعتماد تحديد سقفها. توصيات الورشة • التصويت على تقليل عدد أندية الدرجة الأولى على مراحل. • تقليل المصاريف. • إلغاء الشرط الجزائي لمدربي أندية الدرجة الأولى. • مطالبة الهيئة العامة للرياضة بمنحه عاجلة بـ 150 ألف ريال. • تعاون إمارات المناطق والبلديات وأمانات المناطق مع الأندية بتقديم أرض لها. • وضع آلية للمخالصة المالية للمنتسبين ولنهاية الخدمة. • عدم تدوير المدربين إلا بعد عامين وتحسين شهاداتهم التدريبية. • رفع عدد المدربين الوطنيين والارتقاء بكفاءاتهم التدريبية. • إعادة تحديد مرتبات اللاعبين الاحترافية (الحد الأعلى 20 ألف ريال - الأدنى 5 آلاف ريال). • تقليص عقود اللاعبين المحترفين من 360 ألف ريال إلى 240 ألف ريال. • تحديد عقود مدرب الفريق الأول بـ 200 ألف ريال، ومدرب الأولمبي بـ 150 ألف ريال، ودرجتي الشباب والناشئين بـ 100 ألف ريال. • وضع نظام أساسي لرابطة دوري أندية الدرجة الأولى. • تخليص الأندية من مصاريف تذاكر الطيران. • إيجاد حلول لتخفيف الأعباء المالية.