البلد

كيانات متخصصة تدعم 64 مجموعة بحثية لنشر ثقافة الابتكار

وجهت جامعة الملك عبدالعزيز برامجها البحثية لدعم الابتكار والتوسع في المعرفة، عبر 64 مجموعة بحثية، تدعمها كيانات متخصصة، وعمادات مساندة، ومراكز ومختبرات بحثية متخصصة، وكراسي التميز البحثي، سعيا إلى بناء جيل من المخترعين في كل المجالات، خلال نشر ثقافة الابتكار والاختراع.كما تعكف الجامعة، ممثلة في عمادة البحث العلمي، على جذب المخترعين وحثهم على تسجيل اختراعاتهم، ودعم أفكارهم وابتكاراتهم وتطويرها، بتنسيق وإشراف مع مركز الابتكار وريادة الأعمال بالجامعة، والذي يهتم بحماية الأفكار والاختراعات الواعدة، مع تسجيلها وتسويقها وتحويلها إلى منتجات تجارية أو صناعية.وتعددت مجالات عناية الجامعة بالبحث والابتكار، إذ سجلت خلال الأعوام الماضية 620 براءة اختراع، قسمت حسب الأولويات البحثية للجامعة، في إطار اهتمامها بتسجيل براءات الاختراع وحمايتها في المكتب الأمريكي للعلامات التجارية وبراءة الاختراع «USPTO»، إذ تتزايد أعداد البراءات الممنوحة لها، مما يساعد على تواصل هذا النمو مستقبلا ونشر ثقافة الابتكار وتعزيزها.فوائد خدمة المجموعات البحثية:
  • تحقيق التنمية المستدامة
  • جعل البحث العلمي ركيزة مهمة للجامعة
  • تحسين عدد ونوعية الأوراق العلمية
  • زيادة معدل النشر والاستشهاد بين أعضاء هيئة التدريس
  • تكوين بنية تحتية علمية وبحثية متخصصة
البرامج البحثية تركز على:
  • خدمة الأبحاث التطبيقية والأكاديمية
  • تخصيص برامج التمويل المؤسسي
  • الارتقاء الكمي والنوعي بالنشر العلمي
  • رفع المستوى التصنيفي للجامعة