يشمل العنف الرقمي ضد المرأة 3 مؤشرات، بدء بالتنمر الالكتروني الذي يتضمن إرسال رسائل تخويف أو تهديد أو الابتزاز، إضافة إلى الرسائل الجنسية التي تتضمن إرسال رسائل أو صور صريحة دون موافقة المستلمة.وأخيرا الإفصاح عن المعلومات الشخصية.ويتضمن هذا النوع الكشف العلني عن معلومات خاصة أو تعريفية للضحية بدون علم أو موافقة الضحية، بحسب المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية.في المقابل أشار المركز إلى أن العنف الرقمي أو عبر الإنترنت ضد المرأة يشير إلى أي عمل من أعمال العنف التي يتم ارتكابها أو المساعدة عليها أو تفاقمها باستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والهواتف المحمولة والإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي وألعاب الحاسوب والرسائل النصية والبريد الالكتروني، وما إلى ذلك، ضد امرأة لأنها امرأة.المؤشرات الثلاثة:

• التنمر الالكتروني
• الرسائل الجنسية
• الإفصاح عن المعلومات الشخصية