الجلاجل: المعهد يحول الأبحاث لفوائد صحية واقتصادية
الأربعاء / 29 / محرم / 1445 هـ - 20:25 - الأربعاء 16 أغسطس 2023 20:25
رفع وزير الصحة رئيس مجلس إدارة المعهد الوطني لأبحاث الصحة فهد الجلاجل شكره إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة موافقة مجلس الوزراء على إنشاء المعهد الوطني لأبحاث الصحة والموافقة على ترتيباته التنظيمية.
وأشار إلى أن هذه الموافقة، ستسهم في تمكين المعهد الوطني لأبحاث الصحة لأداء دوره المعني بالإشراف على الأبحاث الانتقالية والتجارب السريرية في المملكة، ودعمها وتحسين البيئة المحيطة بها، وإيجاد قيمة مضافة لهذه الأبحاث، خلال تحويل نتائجها إلى فوائد صحية واقتصادية مما يعزز صحة الفرد والمجتمع ورفع جودة حياته، مؤكدا أن المعهد سيعزز الوقاية ضد المخاطر الصحية، وهو أحد أهداف رؤية المملكة 2030، المسندة إلى برنامج تحول القطاع الصحي خلال توظيف البحث والتطوير والابتكار في تطوير السياسات والاستراتيجيات الصحية، والعمل على الأولويات الصحية لخدمة المرضى، ومقدمي الرعاية الصحية، وتوظيف هذه النتائج لتحسين صحة الإنسان، والإسهام في زيادة العائد من الابتكار الصحي خلال تطوير منتجات وطنية مبتكرة للوقاية والتشخيص والعلاج.
وأضاف بأن إنشاء المعهد سيكون له مزيد من الأثر، إذ سيعود على الوطن بالنفع في ظل التحول في القطاع الصحي شاملا التركيز على الأولويات الصحية الوطنية الملحة، وترجمة المخرجات المعرفية إلى منتجات للتشخيص والوقاية والعلاج، إضافة إلى تمكين مؤسسات الصناعات الدوائية، والأجهزة الطبية والتقنية الحيوية الوطنية لتطوير المنتجات المبتكرة، وتجسير الفجوة بين مخرجات العلوم الأساسية وتطبيقاتها في الممارسات السريرية، وتقليل الإصابة بالأمراض وتكلفة الرعاية الصحية، ودعم الأمن الصحي الوطني، وجذب استثمار الشركات الطبية العالمية، وزيادة العائد من تمويل الأبحاث.
مزايا انشاء المعهد
وأشار إلى أن هذه الموافقة، ستسهم في تمكين المعهد الوطني لأبحاث الصحة لأداء دوره المعني بالإشراف على الأبحاث الانتقالية والتجارب السريرية في المملكة، ودعمها وتحسين البيئة المحيطة بها، وإيجاد قيمة مضافة لهذه الأبحاث، خلال تحويل نتائجها إلى فوائد صحية واقتصادية مما يعزز صحة الفرد والمجتمع ورفع جودة حياته، مؤكدا أن المعهد سيعزز الوقاية ضد المخاطر الصحية، وهو أحد أهداف رؤية المملكة 2030، المسندة إلى برنامج تحول القطاع الصحي خلال توظيف البحث والتطوير والابتكار في تطوير السياسات والاستراتيجيات الصحية، والعمل على الأولويات الصحية لخدمة المرضى، ومقدمي الرعاية الصحية، وتوظيف هذه النتائج لتحسين صحة الإنسان، والإسهام في زيادة العائد من الابتكار الصحي خلال تطوير منتجات وطنية مبتكرة للوقاية والتشخيص والعلاج.
وأضاف بأن إنشاء المعهد سيكون له مزيد من الأثر، إذ سيعود على الوطن بالنفع في ظل التحول في القطاع الصحي شاملا التركيز على الأولويات الصحية الوطنية الملحة، وترجمة المخرجات المعرفية إلى منتجات للتشخيص والوقاية والعلاج، إضافة إلى تمكين مؤسسات الصناعات الدوائية، والأجهزة الطبية والتقنية الحيوية الوطنية لتطوير المنتجات المبتكرة، وتجسير الفجوة بين مخرجات العلوم الأساسية وتطبيقاتها في الممارسات السريرية، وتقليل الإصابة بالأمراض وتكلفة الرعاية الصحية، ودعم الأمن الصحي الوطني، وجذب استثمار الشركات الطبية العالمية، وزيادة العائد من تمويل الأبحاث.
مزايا انشاء المعهد
- الإشراف على الأبحاث الانتقالية والتجارب السريرية
- دعمها وتحسين البيئة المحيطة بها، وإيجاد قيمة مضافة
- تعزيز صحة الفرد والمجتمع ورفع جودة حياته
- تعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحية
- العمل على الأولويات الصحية لخدمة المرضى
- توظيف هذه النتائج لتحسين صحة الإنسان
- الإسهام في زيادة العائد من الابتكار الصحي