خادم الحرمين وولي العهد يدشنان حملة «إحسان» بـ70 مليون ريال
الثلاثاء / 20 / رمضان / 1444 هـ - 02:21 - الثلاثاء 11 أبريل 2023 02:21
دشن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، أمس، الحملة الوطنية للعمل الخيري التي تقام للعام الثالث على التوالي بتبرعين سخيين؛ حيث قدم خادم الحرمين الشريفين تبرعا بمبلغ 40 مليون ريال، فيما قدم ولي العهد تبرعا بمبلغ 30 مليون ريال.
يأتي ذلك في إطار ما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام ورعاية لدعم العمل الخيري وتشجيع قيم البر والبذل والعطاء، وتحفيز المواطنين والمواطنات والمقيمين والمقيمات على تعزيز مبدأ المسؤولية الاجتماعية والتكافل بين أفراد المجتمع، خاصة في شهر رمضان المبارك الذي يتضاعف فيه الأجر والمثوبة من المولى عز وجل، حيث تحرص المنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) على تطوير الخدمات والحلول الرقمية التي تصب في مصلحة مختلف المجالات الخيرية؛ سعيا منها لتسهيل أعمال التبرع على المحسنين، بما يضمن وصول التبرعات للمستحقين بكل يسر وسهولة.
ورفع رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) رئيس اللجنة الإشرافية للمنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) الدكتور عبدالله الغامدي شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، على التبرعين السخيين، اللذين يجسدان عظيم اهتمامهما في دعم الأعمال الخيرية في شتى المجالات وتعظيم القدوة الحسنة في العمل الخيري كنهج ثابت قامت عليه هذه البلاد المباركة منذ توحيدها على يد الملك عبدالعزيز - رحمه الله - مرورا بأبنائه الملوك البررة - رحمهم الله - حتى العهد الزاهر الميمون لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد الأمين.
كما رفع التقدير لولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، على ما حظيت به منصة إحسان من دعم كبير واهتمام منه لتكمل مسيرتها الخيرة في دعم أفعال الخير والإحسان إلى المحتاجين وبذل المعروف وتعظيم أثره في المجتمع، مبينا أن منصة إحسان منذ إطلاقها لاقت دعما لا محدود من ولي العهد وهو ما كان له بالغ الأثر فيما وصلت إليه من أعلى درجات الكفاءة والموثوقية في إيصال التبرعات إلى مستحقيها.
وشدد على أن المملكة ولله الحمد لا تزال تتقدم دول العالم في مجالات العمل الإنساني والإغاثي والخيري والتي امتدت عطاءاتها إلى مستحقيها في دول العالم ليعم نفعها البشرية جمعاء دون استثناء.
منصة إحسان
أهداف الحملة
يأتي ذلك في إطار ما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام ورعاية لدعم العمل الخيري وتشجيع قيم البر والبذل والعطاء، وتحفيز المواطنين والمواطنات والمقيمين والمقيمات على تعزيز مبدأ المسؤولية الاجتماعية والتكافل بين أفراد المجتمع، خاصة في شهر رمضان المبارك الذي يتضاعف فيه الأجر والمثوبة من المولى عز وجل، حيث تحرص المنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) على تطوير الخدمات والحلول الرقمية التي تصب في مصلحة مختلف المجالات الخيرية؛ سعيا منها لتسهيل أعمال التبرع على المحسنين، بما يضمن وصول التبرعات للمستحقين بكل يسر وسهولة.
ورفع رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) رئيس اللجنة الإشرافية للمنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) الدكتور عبدالله الغامدي شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، على التبرعين السخيين، اللذين يجسدان عظيم اهتمامهما في دعم الأعمال الخيرية في شتى المجالات وتعظيم القدوة الحسنة في العمل الخيري كنهج ثابت قامت عليه هذه البلاد المباركة منذ توحيدها على يد الملك عبدالعزيز - رحمه الله - مرورا بأبنائه الملوك البررة - رحمهم الله - حتى العهد الزاهر الميمون لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد الأمين.
كما رفع التقدير لولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، على ما حظيت به منصة إحسان من دعم كبير واهتمام منه لتكمل مسيرتها الخيرة في دعم أفعال الخير والإحسان إلى المحتاجين وبذل المعروف وتعظيم أثره في المجتمع، مبينا أن منصة إحسان منذ إطلاقها لاقت دعما لا محدود من ولي العهد وهو ما كان له بالغ الأثر فيما وصلت إليه من أعلى درجات الكفاءة والموثوقية في إيصال التبرعات إلى مستحقيها.
وشدد على أن المملكة ولله الحمد لا تزال تتقدم دول العالم في مجالات العمل الإنساني والإغاثي والخيري والتي امتدت عطاءاتها إلى مستحقيها في دول العالم ليعم نفعها البشرية جمعاء دون استثناء.
منصة إحسان
- تشرف عليها 12 جهة حكومية كلجنة إشرافية
- تحظى بلجنة شرعية تتأكد من امتثال أعمال المنصة إلى أحكام الشريعة
- إجمالي تبرعات المنصة 3 مليارات و300 مليون ريال
- تعود بالنفع على نحو 4.8 ملايين مستفيد ومستفيدة
أهداف الحملة
- تعزيز ثقافة التبرع والتكاتف المجتمعي
- تمكين المجتمع من التبرع خلال قنوات رسمية موثوقة
- دعم المشاريع المجتمعية والحالات الإنسانية