«عبور» تعزز شراكات منظومة النقل والخدمات اللوجستية مع القطاع الخاص
تستهدف تحقيق 33 هدفا للرؤية و14 محورا تنمويا و10 مؤشرات عالمية للمملكة
الأربعاء / 30 / شعبان / 1444 هـ - 00:31 - الأربعاء 22 مارس 2023 00:31
أطلقت وزارة النقل والخدمات اللوجستية، مع بنك الرياض، مبادرات «عبور» وتضم: عبور أعمال وعبور رقمي وعبور جودة حياة وعبور استدامة.
وتهدف المبادرات إلى الإسهام في تحقيق 33 هدفا من أهداف رؤية 2030 و14 محورا تنمويا اقتصاديا واجتماعيا و10 مؤشرات عالمية للمملكة.
وأوضح مساعد وزير النقل والخدمات اللوجستية أحمد الحسن أن المبادرات ستخدم قطاعات النقل والخدمات اللوجستية من خلال دعم ممكنات الأعمال في المنظومة ومنشآت القطاع الخاص والمشاريع والمستخدمين.
وأكد أنه تم الحرص على أن تشمل المبادرات أنواع وجهات النقل البرية والجوية البحرية، وسيتم ربط برامج ونماذج عمل المبادرات بمحاور الرؤية الرئيسة؛ ومنها سهولة الأعمال والتحول الرقمي وجودة الحياة والاستدامة، وسيجري من خلال الحلول المقدمة ربط مميزات وحوافز تمنح للمستثمرين الأجانب المحليين، وتعزيز المحتوى المحلي، وتوطين صناعة النقل والخدمات اللوجستية.
وذكر أن المبادرات ستدعم القطاعات الحيوية الأخرى؛ مثل السياحة والاستثمار والتعليم والتجارة والفعاليات والطاقة المتجددة ومبادرات المملكة الخضراء، وستطور حلول رقمية تدعم الابتكار والتطوير في المنظومة يستفيد منها مستخدمو وسائل النقل والخدمات اللوجستية.
وتهدف هذه الاتفاقية إلى تحفيز ودعم القطاع الخاص المشارك في قطاع النقل والخدمات اللوجستية، وتطوير أعمال المنشآت، ورفع نسبة المحتوى المحلي في المشاريع، إلى جانب الاعتماد على الاقتصاد الرقمي، وتحقيق نسبة رضا وجودة عاليتين في مؤشرات تجربة المستفيدين، بالإضافة إلى توفير فرص وظيفية ورفع مهارات القوى البشرية في القطاع، وتوفير مبادرات وفرص جاذبة للاستثمار المحلي والأجنبي.
يذكر أن وزارة النقل والخدمات اللوجستية أطلقت عددا من المبادرات والاستراتيجيات الوطنية لتطوير القطاع؛ لتكون المملكة مركزا عالميا للخدمات اللوجستية وتوفير الإمكانيات والحوافز التي تمكن المستثمرين من تطوير أعمالهم وترفع من جودة البنية التحتية للنقل والخدمات اللوجستية، وتأتي منصة عبور لتسهم في تحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، ورفع مستوى خدمات النقل البري والبحري والجوي، ودعم المبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد العالمية (جسري)، والتوسع في تطبيق أنظمة النقل الذكية، إضافة إلى توسيع مصادر تمويل إنشاء وصيانة مرافق النقل، ودعم القطاع الخاص لإنشاء وتشغيل محطات النقل متعدد الوسائط للركاب والبضائع ومراكز النمو اللوجستية.
مبادرات «عبور»:
وتهدف المبادرات إلى الإسهام في تحقيق 33 هدفا من أهداف رؤية 2030 و14 محورا تنمويا اقتصاديا واجتماعيا و10 مؤشرات عالمية للمملكة.
وأوضح مساعد وزير النقل والخدمات اللوجستية أحمد الحسن أن المبادرات ستخدم قطاعات النقل والخدمات اللوجستية من خلال دعم ممكنات الأعمال في المنظومة ومنشآت القطاع الخاص والمشاريع والمستخدمين.
وأكد أنه تم الحرص على أن تشمل المبادرات أنواع وجهات النقل البرية والجوية البحرية، وسيتم ربط برامج ونماذج عمل المبادرات بمحاور الرؤية الرئيسة؛ ومنها سهولة الأعمال والتحول الرقمي وجودة الحياة والاستدامة، وسيجري من خلال الحلول المقدمة ربط مميزات وحوافز تمنح للمستثمرين الأجانب المحليين، وتعزيز المحتوى المحلي، وتوطين صناعة النقل والخدمات اللوجستية.
وذكر أن المبادرات ستدعم القطاعات الحيوية الأخرى؛ مثل السياحة والاستثمار والتعليم والتجارة والفعاليات والطاقة المتجددة ومبادرات المملكة الخضراء، وستطور حلول رقمية تدعم الابتكار والتطوير في المنظومة يستفيد منها مستخدمو وسائل النقل والخدمات اللوجستية.
وتهدف هذه الاتفاقية إلى تحفيز ودعم القطاع الخاص المشارك في قطاع النقل والخدمات اللوجستية، وتطوير أعمال المنشآت، ورفع نسبة المحتوى المحلي في المشاريع، إلى جانب الاعتماد على الاقتصاد الرقمي، وتحقيق نسبة رضا وجودة عاليتين في مؤشرات تجربة المستفيدين، بالإضافة إلى توفير فرص وظيفية ورفع مهارات القوى البشرية في القطاع، وتوفير مبادرات وفرص جاذبة للاستثمار المحلي والأجنبي.
يذكر أن وزارة النقل والخدمات اللوجستية أطلقت عددا من المبادرات والاستراتيجيات الوطنية لتطوير القطاع؛ لتكون المملكة مركزا عالميا للخدمات اللوجستية وتوفير الإمكانيات والحوافز التي تمكن المستثمرين من تطوير أعمالهم وترفع من جودة البنية التحتية للنقل والخدمات اللوجستية، وتأتي منصة عبور لتسهم في تحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، ورفع مستوى خدمات النقل البري والبحري والجوي، ودعم المبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد العالمية (جسري)، والتوسع في تطبيق أنظمة النقل الذكية، إضافة إلى توسيع مصادر تمويل إنشاء وصيانة مرافق النقل، ودعم القطاع الخاص لإنشاء وتشغيل محطات النقل متعدد الوسائط للركاب والبضائع ومراكز النمو اللوجستية.
مبادرات «عبور»:
- عبور أعمال
- عبور رقمي
- عبور جودة حياة
- عبور استدامة
- 33 هدفا من أهداف رؤية 2030.
- 14 محورا تنمويا واقتصاديا واجتماعيا.
- 10 مؤشرات عالمية للمملكة.
- تطوير أعمال المنشآت.
- تحفيز ودعم القطاع الخاص.
- الاعتماد على الاقتصاد الرقمي.
- توفير مبادرات وفرص جاذبة للاستثمار.
- رفع نسبة المحتوى المحلي في المشاريع.
- تحقيق نسبة رضا وجودة في مؤشرات المستفيدين.
- توفير فرص وظيفية ورفع مهارات القوى البشرية.