بحث فرص الابتعاث الثقافي ومساراته لهيئة المكتبات
الاحد / 29 / جمادى الآخرة / 1444 هـ - 00:06 - الاحد 22 يناير 2023 00:06
لبحث فرص الابتعاث الثقافي، عقدت وزارة الثقافة وبالتعاون مع هيئة المكتبات، لقاء افتراضيا عن برنامج الابتعاث الثقافي؛ للتعريف به ومشاركة الحضور أهميته والفرص التي يقدمها، واستعراض استراتيجية الهيئة ومبادراتها وبرامجها؛ سعيا للتواصل مع المهتمين والراغبين بصقل مواهبهم ومواصلة تحصيلهم العلمي، وذلك بحضور الرئيس التنفيذي للهيئة الدكتور عبدالرحمن العاصم.
وقال العاصم، إن برنامج الابتعاث الثقافي يأتي تماشيا مع رؤية 2030 وما تشهده المملكة من تنمية وتغيير اجتماعي واقتصادي، ورغبة في الحصول على كوادر سعودية في المجالات الثقافية المختلفة، إذ تم إطلاق البرنامج لصناعة مستقبل أفضل للوطن وأبنائه، وهو البرنامج الأول من نوعه في المملكة، والذي يعمل على تقديم خدمات تعليمية للمواطنين الراغبين بالدراسة في الخارج في أرقى وأشهر الجامعات عالميا».
وبين اللقاء مسارات البرنامج وشروطها، وهي: مسار الحاصلين على قبول مسبق غير مشروط من المؤسسات التعليمية المتاحة ضمن البرنامج، ويشترط له أن يكون المتقدم حاصلا على قبول نهائي من إحدى المؤسسات التعليمية المعتمدة في البرنامج، وأن يكون القبول في تخصص من التخصصات المعتمدة والمدرجة ضمن البرنامج، وضرورة الانتظام في الدراسة طوال مدة الابتعاث، وأن تكون الدراسة في الدولة التي تنتمي إليها الجهة أو المؤسسة الأكاديمية.
ويأتي المسار الثاني ليعطي فرصة الانضمام للدارسين على حسابهم الخاص في الخارج، وفق آليات وضوابط مُحدّدة، كاشتراط أن يكون تخصّص الطالب ضمن إطار البرنامج، وأن تكون المؤسسة التعليمية ضمن قائمة المؤسسات المعتمدة، وأن يكون الطالب في بلد الابتعاث، وأن يقوم الطالب بإرفاق ختم الدخول والسجل الأكاديمي.
ولفتت الهيئة إلى أنها تفتح آفاقاً عدة في مجالات متعددة؛ لتحدث أثرا اقتصاديا واجتماعيا مميزا من حيث استحداث فرص العمل، ودعم التعليم، وتنمية القدرات، وازدهار المجتمع، وتعزيز الحضور الدولي الثقافي، إضافة إلى توجه الهيئة للمفهوم الجديد والمتطور القائم، بجعل المكتبات العامة بيوتا ثقافية تفتح أبوابها للجميع؛ لتكون نبراسا للمعرفة، ومنصة للثقافة والفنون، وبوابة للجميع ومركزا للمجتمع، ومنبرا للمشاركة الثقافية، ومنارة للتعلم مدى الحياة.
5 أهداف لهيئة المكتبات:
أهداف اللقاءات الافتراضية:
وقال العاصم، إن برنامج الابتعاث الثقافي يأتي تماشيا مع رؤية 2030 وما تشهده المملكة من تنمية وتغيير اجتماعي واقتصادي، ورغبة في الحصول على كوادر سعودية في المجالات الثقافية المختلفة، إذ تم إطلاق البرنامج لصناعة مستقبل أفضل للوطن وأبنائه، وهو البرنامج الأول من نوعه في المملكة، والذي يعمل على تقديم خدمات تعليمية للمواطنين الراغبين بالدراسة في الخارج في أرقى وأشهر الجامعات عالميا».
وبين اللقاء مسارات البرنامج وشروطها، وهي: مسار الحاصلين على قبول مسبق غير مشروط من المؤسسات التعليمية المتاحة ضمن البرنامج، ويشترط له أن يكون المتقدم حاصلا على قبول نهائي من إحدى المؤسسات التعليمية المعتمدة في البرنامج، وأن يكون القبول في تخصص من التخصصات المعتمدة والمدرجة ضمن البرنامج، وضرورة الانتظام في الدراسة طوال مدة الابتعاث، وأن تكون الدراسة في الدولة التي تنتمي إليها الجهة أو المؤسسة الأكاديمية.
ويأتي المسار الثاني ليعطي فرصة الانضمام للدارسين على حسابهم الخاص في الخارج، وفق آليات وضوابط مُحدّدة، كاشتراط أن يكون تخصّص الطالب ضمن إطار البرنامج، وأن تكون المؤسسة التعليمية ضمن قائمة المؤسسات المعتمدة، وأن يكون الطالب في بلد الابتعاث، وأن يقوم الطالب بإرفاق ختم الدخول والسجل الأكاديمي.
ولفتت الهيئة إلى أنها تفتح آفاقاً عدة في مجالات متعددة؛ لتحدث أثرا اقتصاديا واجتماعيا مميزا من حيث استحداث فرص العمل، ودعم التعليم، وتنمية القدرات، وازدهار المجتمع، وتعزيز الحضور الدولي الثقافي، إضافة إلى توجه الهيئة للمفهوم الجديد والمتطور القائم، بجعل المكتبات العامة بيوتا ثقافية تفتح أبوابها للجميع؛ لتكون نبراسا للمعرفة، ومنصة للثقافة والفنون، وبوابة للجميع ومركزا للمجتمع، ومنبرا للمشاركة الثقافية، ومنارة للتعلم مدى الحياة.
5 أهداف لهيئة المكتبات:
- الوصول إلى المعلومات
- المشاركة الثقافية
- التعليم وتطوير الذات
- مشاركة المجتمع
- الهوية الوطنية
أهداف اللقاءات الافتراضية:
- رفع الوعي والتعريف بالبرنامج
- قياس مدى اهتمام المجتمع به
- التطرق لأبرز المؤسسات العالمية التي توفر دراسات في المجالات المتعلقة بالثقافة