مع اعتدال الطقس وميله للبرودة يبدأ العديد من الناس بالمشي في الممشى أو في الشارع.

وعلى الرغم من اختلافهم عند خط المشاة إلا أنه يتوجب علينا التعرف على أنماط السائقين وتعاملهم مع خط المشاة والمارة .

الغاضب

الـذي يقف مجبـرا حتي لا يأخذ مخالفـة لكنه ينظر للمشـاة بغضب.

المشاكس

الـذي يسـرع حتـي لا يقـف عند خـط المشـاة وينتظـر مـن يقطـع السـكة.

المتأني

الذي يبطـئ وهو ما زال بعيدا.

المؤدب

الذي يعطي إشارة لمن يقطع ويعطـي ليقطـع الطريـق إشـارة للسـيارات التـي خلفـه.

المتأمل

الـذي يقـف ويتأمـل المشـاة ويبتسـم لهـم.

المخيف

الـذي يقـف بسـرعة عنـد خـط المشـاة ممـا يعطيـك فكرة أنـه سـيصطدم بالخـط .

غير المبالي

الـذي لا يهتـم بالمشـاة ولا يقـف لهم بل يكمـل طريقه (يجـب الحـذر منـه).

أنماط قاطعي خط المشاة:

الأنمـاط لا تخـص فقـط سـائقي السـيارات بـل توجـد أنمـاط لمـن يقطـع الخـط، منهـا:

الخائف المتردد

طويلـة مـدة يقـف الـذي يخشـى العبـور.

البطيء

الذي يسـير ببطء مما يسـبب التوتر للسـائقين.

المتهور

الـذي يقفز فجأة وسـط الخط دون اهتمام بالسـيارات.

المتردد

الـذي ينـزل للشـارع ويعـود للرصيف مما يجعل السائقين فـي حيـرة.

المبتهج

الذي يبدو أنه يقفز على أنغام الموسـيقى وهـو يقطـع الطريـق.

القائد

الذي يقود من يقطع الطريق ولا يقطـع هو حتـى يتأكد أن الكل قطع.

الذي ينتظر السماح

حيث يقف وينظر للسـائق ولا يقطع إلا لو أعطاه إشارة.