والحوكمة وأثرها على الاستثمار، نظمته غرفة أبها، وذلك في مقرها الرئيس.

وناقش المشاركون في الملتقى اقتصاديات التحكيم والتقاضي لمجتمع الأعمال، واختلاف الثقافات وأثرها على اختيار القانون والمحكمين والمحامين، والتحكيم في مجال الرياضة والترفيه، إلى جانب الحوكمة في مجال اللجان والمجالس الحوكمية، والحوكمة في المؤسسات الرياضية وقطاع السياحة الرياضية والترفيه، والحوكمة وأثرها على استمرار وتعاقب الأجيال في القطاع الخاص.

وأكد الأمين العام لغرفة أبها الدكتور رياض آل عقران على أهمية التحكيم التجاري كوسيلة مثلى وفعالة لتسوية المنازعات التجارية، بوصفه أحد البدائل والوسائل القانونية التي أقرتها التشريعات الوطنية والدولية كآلية ناجعة في حل المنازعات التجارية، مشيرا إلى أن الملتقى يهدف إلى إدارة العديد من النقاشات والحوارات المتعلقة بالتحكيم التجاري والحوكمة.