التويجري: الأزمات العالمية لم تعطل إصلاحات حقوق الإنسان بالمملكة
الخميس / 7 / جمادى الأولى / 1444 هـ - 22:46 - الخميس 1 ديسمبر 2022 22:46
نوهت رئيس هيئة حقوق الإنسان، الدكتورة هلا التويجري، بالإصلاحات الرائدة والشاملة التي تشهدها المملكة في مجالات حقوق الإنسان وتجربتها في مكافحة العنصرية والتمييز، انطلاقا من قيمها الراسخة ومبادئها الدستورية، مؤكدة أن رؤية المملكة 2030 اشتملت على عدد من الأهداف التي أسهمت في أن تكون المملكة في مصاف الدول الأكثر تقدماً في مختلف المجالات ومنها مجال تمكين المرأة.
واستعرضت خلال رئاستها وفد المملكة المشارك في أعمال المنتدى الوزاري العالمي لمكافحة العنصرية والتمييز الذي نظمته اليونيسكو على مدى يومين متتاليين 28 و29 نوفمبر في العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتي، تجربة المملكة في هذا المجال، مبينة أن مكافحة العنصرية والتمييز تمثل قيما راسخة ومبادئ دستورية للمملكة.
وأكدت التويجري أن إصلاحات حقوق الإنسان في المملكة لم تتوقف حتى في ظل الأزمات العالمية؛ مشيرة إلى جائحة كورونا - (كوفيد- 19) وآثارها، حيث أوضحت أن المملكة تعاملت مع هذه الجائحة وفق النهج القائم على حقوق الإنسان.
وأوضحت أثناء مشاركتها في المحور الرابع المتعلق بـ» تحفيز النقاش للنهوض بحقوق النساء والمراهقات والفتيات»، من خلال استعراض تجربة المملكة في مكافحة التمييز ضد النساء والفتيات، بأن رؤية المملكة 2030 اشتملت على العديد من الأهداف التي أسهمت في أن تكون المملكة في مصاف الدول الأكثر تقدما في مجال تمكين المرأة، مبرزة أهم جوانب الإصلاحات المتعلقة بحقوق المرأة وتمكينها بما في ذلك تعديل أنظمة العمل، والأحوال المدنية، والتأمينات الاجتماعية، والوثائق والسفر، والحماية من الإيذاء، وحماية الطفل، وإصدار نظام الأحوال الشخصية، ونظام مكافحة جريمة التحرش، وزيادة نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل من 17% إلى 36.4% وهو ما يتجاوز مستهدف رؤية المملكة 2030 البالغ 30%.
وفد المملكة المشارك في أعمال المنتدى شمل:
واستعرضت خلال رئاستها وفد المملكة المشارك في أعمال المنتدى الوزاري العالمي لمكافحة العنصرية والتمييز الذي نظمته اليونيسكو على مدى يومين متتاليين 28 و29 نوفمبر في العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتي، تجربة المملكة في هذا المجال، مبينة أن مكافحة العنصرية والتمييز تمثل قيما راسخة ومبادئ دستورية للمملكة.
وأكدت التويجري أن إصلاحات حقوق الإنسان في المملكة لم تتوقف حتى في ظل الأزمات العالمية؛ مشيرة إلى جائحة كورونا - (كوفيد- 19) وآثارها، حيث أوضحت أن المملكة تعاملت مع هذه الجائحة وفق النهج القائم على حقوق الإنسان.
وأوضحت أثناء مشاركتها في المحور الرابع المتعلق بـ» تحفيز النقاش للنهوض بحقوق النساء والمراهقات والفتيات»، من خلال استعراض تجربة المملكة في مكافحة التمييز ضد النساء والفتيات، بأن رؤية المملكة 2030 اشتملت على العديد من الأهداف التي أسهمت في أن تكون المملكة في مصاف الدول الأكثر تقدما في مجال تمكين المرأة، مبرزة أهم جوانب الإصلاحات المتعلقة بحقوق المرأة وتمكينها بما في ذلك تعديل أنظمة العمل، والأحوال المدنية، والتأمينات الاجتماعية، والوثائق والسفر، والحماية من الإيذاء، وحماية الطفل، وإصدار نظام الأحوال الشخصية، ونظام مكافحة جريمة التحرش، وزيادة نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل من 17% إلى 36.4% وهو ما يتجاوز مستهدف رؤية المملكة 2030 البالغ 30%.
وفد المملكة المشارك في أعمال المنتدى شمل:
- ممثلين من وزارتي الخارجية والثقافة.
- هيئة حقوق الإنسان.
- مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني.
- الوفد الدائم للمملكة لدى منظمة اليونسكو.
- اللجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة.