بحث التعاون بين المملكة والبرتغال في مجالات السياحة والموانئ والطاقة
الثلاثاء / 5 / جمادى الأولى / 1444 هـ - 21:23 - الثلاثاء 29 نوفمبر 2022 21:23
بحثت وزارة الاقتصاد والتخطيط مع هيئة التجارة والاستثمار البرتغالية، خلال ورشة عمل نظمتها في مقر الوزارة بالرياض، سبل التعاون المشترك وتبادل الخبرات بين الجانبين في مجالات التجارة والاستثمار، والسياحة والموانئ، والطاقة المتجددة والبيئة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية المشتركة.
وترأس الجانب السعودي وكيل وزارة الاقتصاد والتخطيط للشؤون الاقتصادية الدولية بندر الخميس، بمشاركة وكيل وزارة الاقتصاد والتخطيط للتخطيط الاستراتيجي والتميز المؤسسي فراس شريف، ووكيلة وزارة الاقتصاد والتخطيط للشؤون القطاعية والمناطقية فرح إسماعيل، فيما ترأسه من الجانب البرتغالي رئيس هيئة التجارة والاستثمار لويس فيليب دي كاسترو هنريكيس.
وناقشت الورشة عددا من المحاور أبرزها تبادل المعرفة واستكشاف الفرص الاستثمارية بين البلدين، إضافة إلى الاطلاع والاستفادة من خبرة هيئة التجارة والاستثمار البرتغالية في بعض القطاعات ذات الأولوية لدى المملكة، ومدى حاجة تلك القطاعات للمزيد من الفرص الاستثمارية، وإمكانية زيادة التبادل التجاري مع الجانب البرتغالي في إطار تنمية اقتصاد المملكة بشكل مستدام.
وتطرقت الورشة إلى ترويج الفرص الاستثمارية المتاحة لدى البرتغال في القطاعات الوطنية الحيوية، على رأسها الطاقة والموانئ والسياحة، والتعريف بالمشاريع الكبرى في المملكة والفرص الاستثمارية المتاحة لدعم تنويع مصادر الدخل، ودفع مسيرة الاقتصاد الوطني نحو آفاق أوسع في مسيرة النمو والازدهار.
شارك من الجانب السعودي عدد من الجهات الحكومية ومنها وزارة الطاقة، وزارة البيئة والمياه والزراعة، وزارة السياحة، وزارة الاستثمار، صندوق الاستثمارات العامة، المركز السعودي للشراكات الاستراتيجية الدولية، الهيئة العامة للتجارة الخارجية، الهيئة العامة للموانئ، الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، هيئة تنمية الصادرات السعودية، والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
يذكر أن وزارة الاقتصاد والتخطيط تتولى رئاسة الجانب السعودي في اللجنة السعودية البرتغالية المشتركة، والتي تعتزم عقد أعمالها خلال العام المقبل 2023م، كما أن هيئة التجارة والاستثمار البرتغالية هي الجهة المعنية بتعزيز الصادرات وجذب الاستثمار في جمهورية البرتغال، من خلال الترويج للفرص الاقتصادية والاستثمارية حول العالم، وتقديم خدمات الدعم والاستشارات للمستثمرين والشركات الأجنبية، إضافة إلى تطوير مناخ الأعمال التنافسي.
وتسعى الوزارة إلى تسليط الضوء على الفرص الاستراتيجية الممكنة للنمو والتنوع الاقتصادي، من خلال المشاركات الإقليمية والدولية، لتعزيز تقدم المملكة في مجال الأعمال والاستثمارات بمختلف القطاعات الاقتصادية والحيوية لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
مناقشات الورشة
وترأس الجانب السعودي وكيل وزارة الاقتصاد والتخطيط للشؤون الاقتصادية الدولية بندر الخميس، بمشاركة وكيل وزارة الاقتصاد والتخطيط للتخطيط الاستراتيجي والتميز المؤسسي فراس شريف، ووكيلة وزارة الاقتصاد والتخطيط للشؤون القطاعية والمناطقية فرح إسماعيل، فيما ترأسه من الجانب البرتغالي رئيس هيئة التجارة والاستثمار لويس فيليب دي كاسترو هنريكيس.
وناقشت الورشة عددا من المحاور أبرزها تبادل المعرفة واستكشاف الفرص الاستثمارية بين البلدين، إضافة إلى الاطلاع والاستفادة من خبرة هيئة التجارة والاستثمار البرتغالية في بعض القطاعات ذات الأولوية لدى المملكة، ومدى حاجة تلك القطاعات للمزيد من الفرص الاستثمارية، وإمكانية زيادة التبادل التجاري مع الجانب البرتغالي في إطار تنمية اقتصاد المملكة بشكل مستدام.
وتطرقت الورشة إلى ترويج الفرص الاستثمارية المتاحة لدى البرتغال في القطاعات الوطنية الحيوية، على رأسها الطاقة والموانئ والسياحة، والتعريف بالمشاريع الكبرى في المملكة والفرص الاستثمارية المتاحة لدعم تنويع مصادر الدخل، ودفع مسيرة الاقتصاد الوطني نحو آفاق أوسع في مسيرة النمو والازدهار.
شارك من الجانب السعودي عدد من الجهات الحكومية ومنها وزارة الطاقة، وزارة البيئة والمياه والزراعة، وزارة السياحة، وزارة الاستثمار، صندوق الاستثمارات العامة، المركز السعودي للشراكات الاستراتيجية الدولية، الهيئة العامة للتجارة الخارجية، الهيئة العامة للموانئ، الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، هيئة تنمية الصادرات السعودية، والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
يذكر أن وزارة الاقتصاد والتخطيط تتولى رئاسة الجانب السعودي في اللجنة السعودية البرتغالية المشتركة، والتي تعتزم عقد أعمالها خلال العام المقبل 2023م، كما أن هيئة التجارة والاستثمار البرتغالية هي الجهة المعنية بتعزيز الصادرات وجذب الاستثمار في جمهورية البرتغال، من خلال الترويج للفرص الاقتصادية والاستثمارية حول العالم، وتقديم خدمات الدعم والاستشارات للمستثمرين والشركات الأجنبية، إضافة إلى تطوير مناخ الأعمال التنافسي.
وتسعى الوزارة إلى تسليط الضوء على الفرص الاستراتيجية الممكنة للنمو والتنوع الاقتصادي، من خلال المشاركات الإقليمية والدولية، لتعزيز تقدم المملكة في مجال الأعمال والاستثمارات بمختلف القطاعات الاقتصادية والحيوية لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
مناقشات الورشة
- استكشاف الفرص الاستثمارية بين البلدين
- الاستفادة من خبرة هيئة التجارة والاستثمار البرتغالية
- زيادة التبادل التجاري مع الجانب البرتغالي
- ترويج الفرص الاستثمارية لدى البرتغال في القطاعات الوطنية
- التعريف بالمشاريع الكبرى في المملكة والفرص الاستثمارية