* أصداء واسعة ونجاح كبير حققه البيت السعودي المقام بكورنيش العاصمة القطرية الدوحة، تزامنا مع مشاركة الأخضر في مونديال 2022، في جذب أنظار زائري ومشجعي كأس العالم الحدث الأبرز هذه الأيام، وأصبح أحد أهم وأبرز الوجهات السياحية في المونديال من خلال التنوع في أجنحته وأنشطته المتعدده التي تحكي واقع وحضارة وثقافة المملكة العربية السعودية.

* لم يقتصر الإبداع والتميز السعودي في مشاركته السادسة في أهم تظاهرة كرويه لكرة القدم، على المستوى والأداء المشرف للاعبي الأخضر في المباراتين اللتين لعبهما المنتخب السعودي في هذه النسخة، بل تقاسم البيت السعودي النجومية من خلال تقديمه لتجربة متكاملة للمشجعين، ذات أبعاد ثقافية واجتماعية وسياحية وترفيهية متنوعه بصناعة سعودية مبهرة.

* رسائل عميقة هدفت لها وزارة الرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم من خلال هذه التجربة، نحو تعريف دول العالم أجمع، بامكانيات وقدرة السعودية الفائقة على تنظيم واستضافة أكبر وأبرز البطولات العالمية وعلى رأسها بطولة كأس العالم والتي أصبحت أهم الأهداف لوزارة الرياضة السعودية في النسخ المقبلة، في ظل الإمكانات العالية التي تمتلكها من بنى تحتية متطورة وكوادر سعودية شابة متميزة.