وزير الداخلية اللبناني: أسقطنا 8 خلايا إرهابية
الثلاثاء / 14 / ربيع الثاني / 1444 هـ - 20:55 - الثلاثاء 8 نوفمبر 2022 20:55
أعلن وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية القاضي بسام مولوي أمس، توقيف 8 خلايا إرهابية خلال العام الحالي.
وقال بعد اجتماع مجلس الأمن الداخلي المركزي «شعبة المعلومات تمكنت خلال 2022 من توقيف 8 خلايا إرهابية، ونحن نتقيد بمهنية التحقيق وسريته، وما نكشف عنه هو فقط لطمأنة اللبناييين، والأجهزة الأمنية ساهرة على تأمين حمايتهم».
وأضاف «الوضع الأمني بالنسبة للظروف التي نعيشها جيد ومقبول كثيرا»، كاشفا عن أن نسب الجرائم ليست في ازدياد مقارنة بنسب الجرائم في 2021، وأشار إلى أن القوى الأمنية والعسكرية نجحت في خطتها الأمنية في منطقة طرابلس والشمال، والوضع الأمني في طرابلس أفضل بكثير، والحواجز الأمنية موجودة، ونحن مستمرون في ظل الظروف الصعبة بالقيام بواجباتنا.
وأعلن أن كشف المزيد من شحنات المخدرات التي تهرب إلى الخارج هو دليل على جدية كبيرة من القوى الأمنية والعسكرية للقيام بمهامها، ونحن مستمرون بالعمل، وهناك كميات كبيرة من المخدرات يتم ضبطها.
ووصف وضع مخيمات النازحين السوريين بأنه مضبوط جيدا والأجهزة العسكرية ومخابرات الجيش وشعبة المعلومات يقومون بواجباتهم بحس وطني استثنائي بالرغم من الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان.
وأوضح أنه بالنسبة لما يحصل على أبواب المصارف، فالجهات الأمنية تقوم بواجباتها بكل جدية ودقة، مؤكدا على حقوق المودعين، والحل ليس بالأمن ولكن من واجبات وزارة الداخلية وكل القوى الأمنية والعسكرية أن تعمل على حفظ الأمن والنظام، دون أن تكون القوى الأمنية حرسا على أبواب مؤسسات خاصة.
وقال بعد اجتماع مجلس الأمن الداخلي المركزي «شعبة المعلومات تمكنت خلال 2022 من توقيف 8 خلايا إرهابية، ونحن نتقيد بمهنية التحقيق وسريته، وما نكشف عنه هو فقط لطمأنة اللبناييين، والأجهزة الأمنية ساهرة على تأمين حمايتهم».
وأضاف «الوضع الأمني بالنسبة للظروف التي نعيشها جيد ومقبول كثيرا»، كاشفا عن أن نسب الجرائم ليست في ازدياد مقارنة بنسب الجرائم في 2021، وأشار إلى أن القوى الأمنية والعسكرية نجحت في خطتها الأمنية في منطقة طرابلس والشمال، والوضع الأمني في طرابلس أفضل بكثير، والحواجز الأمنية موجودة، ونحن مستمرون في ظل الظروف الصعبة بالقيام بواجباتنا.
وأعلن أن كشف المزيد من شحنات المخدرات التي تهرب إلى الخارج هو دليل على جدية كبيرة من القوى الأمنية والعسكرية للقيام بمهامها، ونحن مستمرون بالعمل، وهناك كميات كبيرة من المخدرات يتم ضبطها.
ووصف وضع مخيمات النازحين السوريين بأنه مضبوط جيدا والأجهزة العسكرية ومخابرات الجيش وشعبة المعلومات يقومون بواجباتهم بحس وطني استثنائي بالرغم من الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان.
وأوضح أنه بالنسبة لما يحصل على أبواب المصارف، فالجهات الأمنية تقوم بواجباتها بكل جدية ودقة، مؤكدا على حقوق المودعين، والحل ليس بالأمن ولكن من واجبات وزارة الداخلية وكل القوى الأمنية والعسكرية أن تعمل على حفظ الأمن والنظام، دون أن تكون القوى الأمنية حرسا على أبواب مؤسسات خاصة.