بحث الاستثمار الأمثل للنفايات وتنظيم وتنفيذ مشروعات نظافة المدن
الخميس / 2 / ربيع الثاني / 1444 هـ - 00:00 - الخميس 27 أكتوبر 2022 00:00
بهدف الارتقاء بمستوى النظافة والصحة العامة، نظمت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، ممثلة في وكالة الوزارة للمشاريع والصحة العامة أمس، الملتقى الأول لمديري عموم النظافة في المملكة، ويستمر يومين، برعاية نائب وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان إيهاب الحشاني.
ويهدف الملتقى إلى الرفع من جودة الخدمات في المدن، وتعزيز الشفافية في القطاع البلدي، والاستثمار الأمثل للنفايات، وتنظيم وتنفيذ مشروعات نظافة المدن وفق أعلى معايير الجودة، وتبادل الخبرات وقصص النجاح بين الأمانات وتعزيز العلاقات فيما بينها، ومعالجة التحديات والمعوقات، واستعراض الخطط المستقبلية والفرص الاستثمارية في مجال النفايات، والارتقاء بمنظومة النظافة.
وتشارك هيئة كفاءة الإنفاق والمركز الوطني لإدارة النفايات إلى جانب 17 أمانة من أمانات المملكة، في أعمال الملتقى الذي يأتي ضمن كثير من المبادرات الهادفة التي تسهم فيها الوزارة ضمن برنامج جودة الحياة الذي يعمل على تطوير القطاع البلدي، بما يتضمن أنسنة المدن، وتحسين المشهد الحضري، والارتقاء بالخدمات المقدمة لتأمين جودة حياة رفيعة لسكان المملكة وزوارها.
وأكدت الوزارة استمرارها في دعم ورعاية مشروعات النظافة، بإطلاق برامج تحسين جودة الخدمات وبرامج التوعية والتثقيف، الهادفة إلى الحفاظ على نظافة وجمال المدن السعودية وحماية المرافق والممتلكات العامة، لتضعها ضمن أولوياتها، مما يعزز توجهاتها في إبراز الجانب الجمالي، ويحقق رؤيتها خلال نظام بلدي ذي كفاءة عالية، يسهم في تحقيق معايير التنمية المستدامة.
محاور الملتقى
ويهدف الملتقى إلى الرفع من جودة الخدمات في المدن، وتعزيز الشفافية في القطاع البلدي، والاستثمار الأمثل للنفايات، وتنظيم وتنفيذ مشروعات نظافة المدن وفق أعلى معايير الجودة، وتبادل الخبرات وقصص النجاح بين الأمانات وتعزيز العلاقات فيما بينها، ومعالجة التحديات والمعوقات، واستعراض الخطط المستقبلية والفرص الاستثمارية في مجال النفايات، والارتقاء بمنظومة النظافة.
وتشارك هيئة كفاءة الإنفاق والمركز الوطني لإدارة النفايات إلى جانب 17 أمانة من أمانات المملكة، في أعمال الملتقى الذي يأتي ضمن كثير من المبادرات الهادفة التي تسهم فيها الوزارة ضمن برنامج جودة الحياة الذي يعمل على تطوير القطاع البلدي، بما يتضمن أنسنة المدن، وتحسين المشهد الحضري، والارتقاء بالخدمات المقدمة لتأمين جودة حياة رفيعة لسكان المملكة وزوارها.
وأكدت الوزارة استمرارها في دعم ورعاية مشروعات النظافة، بإطلاق برامج تحسين جودة الخدمات وبرامج التوعية والتثقيف، الهادفة إلى الحفاظ على نظافة وجمال المدن السعودية وحماية المرافق والممتلكات العامة، لتضعها ضمن أولوياتها، مما يعزز توجهاتها في إبراز الجانب الجمالي، ويحقق رؤيتها خلال نظام بلدي ذي كفاءة عالية، يسهم في تحقيق معايير التنمية المستدامة.
محاور الملتقى
- أهمية التحول لعقود الأداء
- تطبيق مشاريع أتمتة النظافة
- الدور الإعلامي في التوعية والتثقيف
- أهمية الرقابة في رفع مستوى النظافة
- معالجة الأزمات في العقود
- مؤشرات رضا السكان عن أعمال النظافة
- الاستثمار في المدافن البلدية
- مناقشة التحديات والمعوقات
- التوصيات الختامية